التبلیغ (تفصیلی) - الصفحه 81

الفصل الرابع : خصائص المبلّغ

4 / 1

الخَصائِصُ العِلمِيَّةُ

أ ـ الفِقهُ فِي الدّينِ

الكتاب

«وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِى الدِّينِ وَ لِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ» . ۱

«قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِى أَدْعُواْ إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِى وَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ مَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ» . ۲

الحديث

۱۰۷۷۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَأمُر بِالمَعروفِ ولا تَنهَ عَنِ المُنكَرِ حَتّى تَكونَ عالِما ، وتَعلَمَ ما تَأمُرُ . ۳

راجع : ص 418 ح 10853 و ص 421 ح 10861.

1.التوبة : ۱۲۲ .

2.يوسف : ۱۰۸ .

3.الفردوس : ج ۵ ص ۶۹ ح ۷۴۸۶ عن ابن عمر ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۷۴ ح ۵۵۶۰ .

الصفحه من 154