ما يدعو إليه والأحكام التابعة للظروف الزمانيّة والمكانيّة الخاصّة . ولهذا السبب فإنّ الناس مكلّفون بالرجوع إلى الفقهاء في المسائل المستحدثة ، وهؤلاء الفقهاء يمكنهم ـ في ضوء ما لديهم من معرفة بالإسلام على أساس التوجيهات المستقاة من أهل البيت عليهم السلام ومع أخذ عنصر الزمان والمكان بنظر الاعتبار ـ تقديم إرشاداتهم للناس في مواجهة الشبهات والمستجدّات الاجتماعيّة والثقافيّة والسياسيّة . ۱