۱۶۲۷.عنه صلى الله عليه و آله :يا بَني عَبدِالمُطَّلِبِ ، إنّي وَاللّهِ ما أعلَمُ شابّاً فِي العَرَبِ جاءَ قَومَهُ بِأَفضَلَ مِمّا جِئتُكُم بِهِ أنّي قد جِئتُكُم بِخَيرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ . ۱
3 / 2 . الإمامُ المَهدِىُّ¨ يَظهَرُ شابّا
۱۶۲۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :يَقومُ في آخِرِ الزَّمانِ رَجُلٌ مِن عِترَتي شابٌّ حَسَنُ الوَجهِ أقنَى الأَنفِ يَملأَُ الأَرضَ قِسطاً وعَدلاً ، كَما مُلِئَت ظُلما وجَورا . ۲
الفصل الرّابع : أهمّ ما ينبغي للشّباب
4 / 1 . التَّعَرُّفُ عَلَى القُرآنِ
۱۶۲۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن تَعَلَّمَ القُرآنَ في شَبيبَتِهِ اختَلَطَ بِلَحمِهِ ودَمِهِ . ۳
4 / 2 . التَّوبَة
۱۶۳۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :التَّوبَةُ حَسَنٌ ولكِن فِي الشَّبابِ أحسَنُ . ۴
۱۶۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ تَعالى يُحِبُّ الشّابَّ التّائِبَ . ۵
4 / 3 . الاهتمام بالعبادة
۱۶۳۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :فَضلُ الشّابِّ العابِدِ الَّذي تَعَبَّدَ في صِباهُ عَلَى الشَّيخِ الَّذي تَعَبَّدَ بَعدَ ما كَبُرَت سِنُّهُ كَفَضلِ المُرسَلينَ عَلى سائِرِ النّاسِ . ۶
۱۶۳۳.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ تَعالى يُباهي بِالشّابِّ العابِدِ المَلائِكَةَ ، يَقولُ : اُنظُروا إلى عَبدي ! تَرَكَ شَهوَتَهُ مِن أجلي . ۷
۱۶۳۴.عنه صلى الله عليه و آلهـ لأبي ذرّ ـ: يا أباذَرٍّ ، ما مِن شابٍّ يَدَعُ لِلّهِ الدُّنيا ولَهوَها وأهرَمَ شَبابَهُ في طاعَةِ اللّهِ إلَا أعطاهُ اللّهُ أجرَ اثنَينِ وسَبعينَ صِدّيقا . ۸
4 / 4 . الاِهتِمامُ بِطَرحِ الأسئلةِ
الكتاب
« فَسْـئلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ » . ۹
الحديث
۱۶۳۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :العِلمُ خَزائِنُ ومِفتاحُهَا السُّؤالُ ، فَاسأَلوا رَحِمَكُمُ اللّهُ ، فَإِنَّهُ يُؤجَرُ أربَعَةٌ : السّائِلُ ، والمُتَكَلِّمُ ، وَالمُستَمِعُ ، وَالمُحِبُّ لَهُم . ۱۰
۱۶۳۶.الإمام الصادق عليه السلام :إنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله ذُكِرَ لَهُ أنَّ رَجُلاً أصابَتهُ جَنابَةٌ عَلى جُرحٍ كانَ بِهِ ، فَاُمِرَ بِالغُسلِ فَاغتَسَلَ فَكَزَّ ۱۱ فَماتَ . فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : قَتَلوهُ قَتَلَهُمُ اللّهُ ، إنَّما كانَ دَواءُ العِيِّ السُّؤالَ . ۱۲
1.الأمالي للطوسي : ص ۵۸۳ ح ۱۲۰۶.
2.عقد الدرر : ص ۳۹.
3.كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۳۲ ح ۲۳۸۱.
4.كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۸۹۶ ح ۴۳۵۴۲.
5.كنز العمّال : ج ۴ ص ۲۰۹ ح ۱۰۱۸۵.
6.كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۷۷۶ ح ۴۳۰۵۹.
7.كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۷۷۶ ح ۴۳۰۵۷.
8.الأمالي للطوسي : ص ۵۳۵ ح ۱۱۶۲.
9.النحل : ۴۳.
10.تحف العقول : ص ۴۱ .
11.كُزّ الرجل فهو مكزوز : إذا تقبّض من البرد (الصحاح : ج ۳ ص ۸۹۳) .
12.الكافي : ج ۳ ص ۶۸ ح ۴.