۱۶۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :أكيَسُ الكَيْسِ التُّقى ، وأحمَقُ الحُمقِ الفُجورُ . ۱
5 / 2 . التَّقوى مفتاحُ الكرامةِ
الكتاب
« يَـأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَـكُم مِّن ذَكَرٍ وَ أُنثَى وَ جَعَلْنَـكُمْ شُعُوبًا وَ قَبَآئِلَ لِتَعَارَفُواْ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ » . ۲
الحديث
۱۶۷۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّ ربَّكُم واحِدٌ ، وإنّ أباكُم واحِدٌ ، ودِينُكُم واحِدٌ ، ونَبيُّكُم واحِدٌ ، ولا فَضلَ لِعَرَبيٍّ على عَجَميٍّ ، ولا عَجَميٍّ على عَرَبيٍّ ، ولا أحمَرَ على أسوَدَ ، ولا أسوَدَ على أحمَرَ ، إلّا بالتَّقوى . ۳
۱۶۷۳.عنه صلى الله عليه و آلهـ لَمّا دَخَلَ البَيتَ عامَ الفَتحِ ومَعهُ الفَضلُ بنُ عبّاسٍ واُسامَةُ بنُ زَيدٍ ، ثُمّ خَرَجَ فأخَذَ بحَلْقَةِ البابِ ـ: الحَمدُ للّهِ الّذي صَدَقَ عَبدَهُ ، وأنجَزَ وَعدَهُ، وغَلَبَ الأحزابَ وَحدَهُ، إنّ اللّهَ أذهَبَ نَخوَةَ العَرَبِ وتَكَبُّرَها بآبائها ، وكُلُّكُم مِن آدَمَ وآدَمُ مِن تُرابٍ ، وان أكرَمُكُم عِندَ اللّهِ أتقاكُم . ۴
5 / 3 . مَن يَتَّقِ اللّهَ يَجعَلْ لَهُ مَخرَجا
الكتاب
« مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْأَخِرِ وَ مَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَ يَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَ مَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَــلِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَىْ ءٍ قَدْرًا » . ۵
الحديث
۱۶۷۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لَو أنّ السَّماواتِ والأرضَ كانَتا رَتقا على عَبده المؤمن ثُمّ اتَّقَى اللّهَ ، لَجَعَلَ اللّهُ لَهُ مِنهُما فَرَجا ومَخرَجا . ۶
۱۶۷۵.عنه صلى الله عليه و آلهـ لَمّا قَرأَ :«ومَن يَتَّقِ اللّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجا»ـ: مِن شُبُهاتِ الدُّنيا ، ومِن غَمَراتِ المَوتِ ، وشَدائدِ يَومِ القِيامَةِ . ۷
5 / 4 . ما يُورِثُ التَّقوى
۱۶۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ المُتَّقينَ الّذينَ يَتَّقونَ اللّهَ مِن الشّيءِ الّذي لا يُتَّقى مِنهُ خَوفا مِن الدُّخولِ في الشُّبهَةِ . ۸
۱۶۷۷.عنه صلى الله عليه و آلهـ في وصِيَّتِهِ لأبي ذرٍّ ـ: يا أبا ذرٍّ، لا يكونُ الرّجُلُ مِن المُتَّقينَ حتّى يُحاسِبَ نَفسَهُ أشَدَّ مِن مُحاسَبَةِ الشَّريكِ لِشَريكِهِ ، فيَعلَمَ مِن أينَ مَطعَمُهُ ، ومِن أينَ مَشرَبُهُ ، ومِن أينَ مَلبَسُهُ ؟ أمِن حِلٍّ ذلكَ ، أم مِن حَرامٍ ؟ ۹
5 / 5 . حَقُّ التَّقوى
الكتاب
« يَـأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ