14 / 3 . الإحسانُ إلى مَن أساءَ
۱۷۴۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أحْسِنْ إلى مَن أساءَ إلَيكَ . ۱
۱۷۴۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :لقد ضَمَمتُ إلَيَّ سلاحَ رسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله فَوَجَدتُ في قائمِ سَيفِهِ مُعَلَّقَةً فيها ثلاثةُ أحرُفٍ: صِلْ مَن قَطَعَكَ ، وأحسِنْ إلى مَن أساءَ إلَيكَ ، وقُلِ الحَقَّ ولَو على نَفسِكَ . ۲
الفصل الخامس عشر : الحياء
15 / 1 . فَضْلُ الحَياءِ
الكتاب
« فَجَآءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِى عَلَى اسْتِحْيَآءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِى يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا » . ۳
الحديث
۱۷۵۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الحياءُ خَيرٌ كُلُّهُ . ۴
۱۷۵۱.عنه صلى الله عليه و آله :ما كانَ الفُحْشُ في شَيءٍ إلّا شانَهُ ، ولا كانَ الحياءُ في شَيءٍ قَطُّ إلّا زانَهُ . ۵
۱۷۵۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنّ اللّهَ يُحِبُّ الحَيِيَّ المُتَعفِّفَ ، ويُبْغِضُ البَذِيَّ السّائلَ المُلْحِفَ . ۶
15 / 2 . الحياءُ والإيمانُ
۱۷۵۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقا ، وإنّ خُلُقَ الإسلامِ الحياءُ . ۷
۱۷۵۴.عنه صلى الله عليه و آله :الحياءُ هُو الدِّينُ كلُّهُ . ۸
15 / 3 . إذا لَم تَسْتَحيِ فاعملْ ما شئتَ!
۱۷۵۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لم يَبْقَ مِن أمْثالِ الأنْبياءِ عليهم السلام إلّا قَولُ النّاسِ : إذا لَم تَسْتَحيِ فاصْنَعْ ما شِئْتَ . ۹
۱۷۵۶.عنه صلى الله عليه و آله :آخِرُ ما أدْرَكَ النّاسُ مِن كَلامِ النُّبُوّةِ الاُولى : إذا لَم تَسْتَحيِ فاصْنَعْ ما شِئتَ . ۱۰
الفصل السادس عشر : الحلم
16 / 1 . فَضْلُ الحِلْمِ
الكتاب
« إِنَّ إِبْرَ هِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّ هٌ مُّنِيبٌ » . ۱۱
الحديث
۱۷۵۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :بُعِثْتُ للحِلْم مَرْكَزا ، وللعِلْمِ مَعْدِنا، وللصَّبرِ مَسْكَنا . ۱۲
16 / 2 . الحِلمُ والعلمُ
۱۷۵۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :والّذي نَفْسي بِيَدِهِ ، ما جُمِعَ شَيءٌ إلى شَيءٍ أفضَلَ مِن حِلمٍ إلى عِلمٍ . ۱۳
1.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۳۱.
2.كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۲۳۸ ح ۴۴۲۹۸.
3.القصص : ۲۵ .
4.معاني الأخبار : ص ۴۰۹ ح ۹۲.
5.الأمالي للطوسي : ص ۱۹۰ ح ۳۲۰.
6.الأمالي للطوسي : ص ۳۹ ح ۴۳.
7.كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۱۹ ح ۵۷۵۷.
8.كنز العمّال : ج۳ ص ۱۱۹ ح ۵۷۶۱.
9.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۵۶ ح ۲۰۷.
10.كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۲۲ ح ۵۷۸۰.
11.هود : ۷۵ .
12.بحار الأنوار : ج ۷۱ ص ۴۲۳ ح ۶۱ .
13.الخصال : ص ۵ ح ۱۱.