3 / 9 . الذُّنوبُ التي تُعَجَّلُ عُقوبَتُها
۱۹۱۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ثلاثةٌ مِنَ الذُّنوبِ تُعَجَّلُ عُقوبَتُها ولا تُؤَخَّرُ إلى الآخِرَةِ : عُقوقُ الوالِدَينِ ، والبَغيُ على الناسِ ، وكُفرُ الإحسانِ . ۱
3 / 10 . مُكفِّراتُ الذُّنوبِ
أ ـ العُقوبةُ في الدنيا
۱۹۲۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّ المؤمنَ إذا قارَفَ الذُّنوبَ ابتُلِيَ بها بالفَقرِ ، فإن كانَ في ذلكَ كفّارةٌ لِذُنوبِهِ وإلّا ابتُلِيَ بالمَرضِ ، فإن كانَ ذلكَ كفّارةً لِذُنوبِهِ وإلّا ابتُلِيَ بالخَوفِ مِن السُّلطانِ يَطلُبُهُ ، فإن كانَ ذلكَ كفّارةً لِذُنوبِهِ وإلّا ضُيِّقَ علَيهِ عِندَ خُروجِ نفسِهِ ، حتّى يَلقَى اللّهَ حِينَ يَلقاهُ وما لَهُ مِن ذنبٍ يَدَّعِيهِ علَيهِ فَيَأمُرُ بهِ إلى الجَنَّةِ . ۲
ب ـ الأمراضُ
۱۹۲۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :السُّقمُ يَمحُو الذُّنوبَ . ۳
۱۹۲۲.عنه صلى الله عليه و آله :ساعاتُ الوَجَعِ يُذهِبْنَ ساعاتِ الخَطايا. ۴
ج ـ الأحزانُ
۱۹۲۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا كَثُرَت ذُنوبُ المؤمِنِ ولم يَكن لَهُ مِن العَمَلِ مايُكَفِّرُها ابتَلاهُ اللّهُ بالحُزنِ لِيُكَفِّرَها بهِ عَنهُ . ۵
۱۹۲۴.عنه صلى الله عليه و آله :ما أصابَ المؤمنَ مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ ولا حَزَنٍ حتّى الهَمُّ يُهِمُّهُ إلّا كَفَّرَ اللّهُ بهِ عَنهُ مِن سيّئاتِهِ . ۶
د ـ الحَسناتُ
الكتاب
« وَ أَقِمِ الصَّلَوةَ طَرَفَىِ النَّهَارِ وَ زُلَفًا مِّنَ الَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَـتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّـئاتِ ذَ لِكَ ذِكْرَى لِلذَّ كِرِينَ » . ۷
الحديث
۱۹۲۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا عَمِلتَ سيّئةً فَاعمَلْ حَسَنةً تَمْحوها . ۸
ه ـ الحجُّ والعُمرةُ
۱۹۲۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :العُمرَةُ إلى العُمرَةِ كَفّارَةُ ما بَينَهُما ، والحجّةُ المُتَقَبَّلَةُ ثوابُها الجَنَّةُ ، ومِنَ الذُّنوبِ ذنوبٌ لا تُغفَرُ إلّا بعَرَفاتَ . ۹
و ـ خِدمَةُ العِيالِ
۱۹۲۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :خِدمَةُ العِيالِ كَفّارَةٌ لِلكَبائرِ ، وتُطفئُ غَضَبَ الرَّبِّ . ۱۰
الفصل الرّابع : الاستئثار
4 / 1 . اِجتِنابُ النَّبيِّ صلى الله عليه و آله عَنِ الاستِئثارِ
۱۹۲۸.المعجم الأوسط عن عامر بن ربيعة :بَينا رَسولُ اللّه صلى الله عليه و آله
1.الأمالي للمفيد : ص ۲۳۷ ح ۱.
2.بحار الأنوار : ج ۸۱ ص ۱۹۹ ح ۵۶.
3.جامع الأحاديث للقمّي : ص ۸۵ .
4.الجعفريّات : ص ۲۴۵.
5.الدعوات : ص ۱۲۰ ح ۲۸۸ .
6.تحف العقول : ص ۳۸ .
7.هود : ۱۱۴ .
8.الأمالي للطوسي : ص ۱۸۶ ح ۳۱۲.
9.دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۲۹۴.
10.جامع الأخبار : ص ۲۷۶ ح ۷۵۱ .