۹۴.عنه صلى الله عليه و آله :مَن تَفَقَّهَ في دينِ اللّهِ كَفاهُ اللّهُ هَمَّهُ ورَزَقَهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ. ۱
د ـ استِغفارُ كُلِّ شَيءٍ
۹۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّهُ يَستَغفِرُ لِطالِبِ العِلمِ مَن فِي السَّماءِ ومَن فِي الأَرضِ حَتَّى الحوتُ فِي البَحرِ. ۲
۹۶.عنه صلى الله عليه و آله :طالِبُ العِلمِ أفضَلُ عِندَ اللّهِ مِنَ المُجاهِدينَ وَالمُرابِطينَ وَالحُجّاجِ وَالعُمّارِ وَالمُعتَكِفينَ وَالمُجاوِرينَ ، وَاستَغفَرَت لَهُ الشَّجَرُ وَالرِّياحُ وَالسَّحابُ وَالبِحارُ وَالنُّجومُ وَالنَّباتُ وكُلُّ شَيءٍ طَلَعَت عَلَيهِ الشَّمسُ. ۳
ه ـ سُهولَةُ طَريقِ الجَنَّةِ
۹۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن رَجُلٍ يَسلُكُ طَريقاً يَطلُبُ فيهِ عِلماً إلّا سَهَّلَ اللّهُ لَهُ بِهِ طَريقَ الجَنَّةِ. ۴
۹۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَن سَلَكَ طَريقاً يَطلُبُ فيهِ عِلماً سَلَكَ اللّهُ بِهِ طَريقاً إلَى الجَنَّةِ. ۵
1 / 7 . التَّحذيرُ مِن تَركِ التَّعَلُّمِ
۹۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :النّاسُ رَجُلانِ : عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ ، ولا خَيرَ فيما سِواهُما. ۶
۱۰۰.عنه صلى الله عليه و آله :لا خَيرَ فِي العَيشِ إلّا لِرَجُلَينِ : عالِمٍ مُطاعٍ أو مُستَمِعٍ واعٍ. ۷
۱۰۱.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو أحِبَّ العُلَماءَ ، ولا تَكُن رابِعاً فَتَهلِكَ بِبُغضِهِم. ۸
الفصل الثّاني : سبل المعرفة
2 / 1 . التَّعَلُّمُ وَالتَّفَكُّرُ
الكتاب
«الَّذِى عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْاءِنسَـنَ مَا لَمْ يَعْلَمْ» . ۹
الحديث
۱۰۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّمَا العِلمُ بِالتَّعَلُّمِ . ۱۰
۱۰۳.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ التَّفكُّرَ حَياةُ قَلبِ البَصيرِ ، كما يَمشي المُستَنيرُ في الظُّلُماتِ بالنورِ ، يُحسِنُ التَّخلُّصَ ، وقِلَّة التَّربُّصَ . ۱۱
2 / 2 . الوَحي
الكتاب
«نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ» . ۱۲
«عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى» . ۱۳
1.جامع بيان العلم وفضله : ج ۱ ص ۴۵ .
2.الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۱ .
3.إرشاد القلوب : ص ۱۶۴ .
4.سنن أبي داوود : ج ۳ ص ۳۱۷ ح ۳۶۴۳ .
5.الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۱ .
6.المعجم الكبير: ج ۱۰ ص ۲۰۱ ح ۱۰۴۶۱ .
7.الكافي : ج ۱ ص ۳۳ ح ۷ .
8.الخصال : ص ۱۲۳ ح ۱۱۷ .
9.العلق : ۴ و ۵ .
10.صحيح البخاري : ج ۱ ص ۳۸ ح ۶۷ .
11.الكافي : ج ۲ ص ۵۹۹ ح ۲ .
12.الشعراء : ۱۹۳ و ۱۹۴ .
13.النجم : ۵ .