3 / 4 . مَرَضُ القَلبِ
الكتاب
« أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا » . ۱
الحديث
۱۱۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الطّابَعُ مُعَلَّقَةٌ بِقائِمَةٍ مِن قَوائِمِ العَرشِ ، فَإِذَا انتُهِكَتِ الحُرمَةُ واُجرِيَت عَلَى الخَطايا وعُصِيَ الرَّبُّ ، بَعَثَ اللّهُ الطّابَعَ فَيَطبَعُ عَلى قَلبِهِ ، فَلا يَعقِلُ بَعدَ ذلِكَ. ۲
3 / 5 . الظُّلم
الكتاب
« يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ فِى الْأَخِرَةِ وَ يُضِلُّ اللَّهُ الظَّــلِمِينَ وَ يَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ » . ۳
الحديث
۱۱۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إيّاكُم وَالظُّلمَ فَإِنَّهُ يُخَرِّبُ قُلوبَكُم. ۴
3 / 6 . الغَفلَة
« لَّقَدْ كُنتَ فِى غَفْلَةٍ مِّنْ هَـذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَـاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ » . ۵
3 / 7 . الأمَلُ
۱۱۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن يَرغَبُ فِيالدُّنيا فَطالَ فيها أمَلُهُ أعمَى اللّهُ قَلبَهُ عَلى قَدرِ رَغبَتِهِ فيها. ۶
3 / 8 . الطَّمَع
۱۱۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الطَّمَعُ يُذهِبُ الحِكمَةَ مِن قُلوبِ العُلَماءِ. ۷
3 / 9 . التَّعَصُّب
۱۱۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن كانَ في قَلبِهِ حَبَّةٌ مِن خَردَلٍ مِن عَصَبِيَّةٍ بَعَثَهُ اللّهُ يَومَ القِيامَةِ مَعَ أعرابِ الجاهِلِيَّةِ . ۸
3 / 10 . كَثرَةُ الأَكلِ
۱۱۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَدخُلُ الحِكمَةُ جَوفاً مُلِئَ طَعاماً. ۹
۱۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :القَلبُ يَتَحمّلُ الحِكمَةَ عند خُلُوِّ البَطْنِ ، القَلبُ يَمُجُّ الحِكمَةَ عند امْتِلاءِ البَطْنِ . ۱۰
الفصل الرابع : ما يزيل حجب المعرفة
4 / 1 . القُرآن
الكتاب
« يَـأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِى الصُّدُورِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ » . ۱۱
الحديث
۱۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :خَيرُ الدَّواءِ القُرآنُ. ۱۲
1.محمّد: ۲۴.
2.شُعب الإيمان : ج ۵ ص ۴۴۴ ح ۷۲۱۴ .
3.إبراهيم : ۲۷.
4.صحيفة الإمام الرّضا عليه السلام : ص ۹۷ ح ۳۳ .
5.ق : ۲۲.
6.تحف العقول : ص ۶۰ .
7.كنزالعمّال : ج ۳ ص ۴۹۵ ح ۷۵۷۶ .
8.الكافي : ج ۲ ص ۳۰۸ ح ۳ .
9.عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۴۲۵ ح ۱۱۱ .
10.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۱۹.
11.يونس : ۵۷ و راجع : الإسراء : ۸۲ وفصّلت : ۴۴ .
12.سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۱۶۹ ح ۳۵۳۳ .