۲۱۶۰.عنه صلى الله عليه و آله :إنّما يَبعَثُ اللّهُ المُقتَتِلينَ علَى النِّيّاتِ . ۱
4 / 3 . ثَوابُ نِيَّةِ الخَيرِ
۲۱۶۱.الترغيب والترهيب عن أنَسَ بن مالك :أنَّ رسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله قالَ : لَقد تَرَكتُم بالمَدينَةِ أقواما ما سِرتُم مَسِيرا ولا أنفَقتُم مِن نَفَقَةٍ ولا قَطَعتُم مِن وادٍ إلّا وهُم مَعَكُم . قالُوا : يا رسولَ اللّهِ : وكَيفَ يَكونونَ مَعَنا وهُم بالمَدينَةِ ؟ ! قالَ : حَبَسَهُمُ العُذُر . ۲
۲۱۶۲.كنز العمّال عن الزبير بن العوّام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :تَرَكنا في المَدينَةِ أقواما لا نَقطَعُ وادِيا ولا نَصعَدُ صُعودا ولا نَهبِطُ هُبوطا إلّا كانُوا مَعَنا . قالُوا : كَيفَ يَكونونَ مَعَنا ولَم يَشهَدوا ؟! قالَ : نِيّاتُهُم . ۳
4 / 4 . نِيّةُ المؤمنِ خَيرٌ مِن عملهِ
۲۱۶۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :نِيَّةُ المُؤمنِ خَيرٌ مِن عَمَلِهِ ، ونِيَّةُ الكافِرِ شَرٌّ مِن عَمَلِهِ، وكُلُّ عامِلٍ يَعمَلُ على نِيَّتِهِ . ۴
۲۱۶۴.عنه صلى الله عليه و آله :نِيَّةُ المُؤمنِ أبلَغُ مِن عَمَلِهِ ، وكذلكَ الفاجِرُ . ۵
4 / 5 . الحَثُّ علَى النِّيَّةِ الصّالِحَةِ في كُلِّ شَيءٍ
۲۱۶۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :يا أبا ذرٍّ ، لِيَكُن لَكَ في كُلِّ شَيءٍ نِيَّةٌ صالِحَةٌ ، حتّى في النَّومِ والأكلِ . ۶
الفصل الخامس : الإخلاص
5 / 1 . فَضلُ الإخلاصِ
الكتاب
«قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلَا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ» . ۷
الحديث
۲۱۶۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :بالإخْلاصِ تَتَفاضَلُ مَراتِبُ المؤمِنينَ . ۸
۲۱۶۷.عنه صلى الله عليه و آله :اعْمَلْ لِوَجْهٍ واحدٍ يَكْفيكَ الوُجوهَ كُلَّها. ۹
5 / 2 . كِفايةُ القليلِ من العملِ مع الإخلاصِ
۲۱۶۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أخْلِصْ قَلبَكَ يَكْفِكَ القَليلُ مِن العَمَلِ . ۱۰
۲۱۶۹.عنه صلى الله عليه و آله :أخْلِصْ دِينَكَ يَكْفِكَ القَليلُ مِن العَمَلِ. ۱۱
5 / 3 . دَورُ الإخلاصِ في قَبولِ الأعمالِ
۲۱۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا عَمِلْتَ عَمَلاً فاعْمَلْهُ للّهِ خالِصا ؛ لأ نَّهُ لا يَقْبَلُ مِن عِبادِهِ الأعْمالَ إلّا ما كانَ خالِصا . ۱۲
۲۱۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :أخْلِصوا أعْمالَكُم للّهِ ؛ فإنَّ اللّهَ لا يَقْبَلُ إلّا ما خَلَصَ لَهُ . ۱۳
5 / 4 . علامَةُ المُخْلِص
۲۱۷۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله عن جَبرئيلَ عليه السلامـ لَمّا سألَهُ النّبيُّ صلى الله عليه و آله عن تَفسيرِ الإخْلاصِ ـ: المُخْلِصُ الّذي لا يَسألُ النّاسَ
1.كنز العمّال : ج ۴ ص ۳۳۶ ح ۱۰۷۷۸.
2.الترغيب والترهيب : ج ۱ ص ۵۷ ح ۱۸ .
3.كنز العمّال : ج ۳ ص ۴۲۲ ح ۷۲۶۱ .
4.الكافي : ج ۲ ص ۸۴ ح ۲.
5.الأمالي للطوسي : ص ۴۵۴ ح ۱۰۱۳.
6.مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۷۰ ح ۲۶۶۱ .
7.ص : ۸۲ و ۸۳ .
8.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۱۹ .
9.كنز العمّال : ج ۳ ص ۲۳ ح ۵۲۶۰.
10.بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۱۷۵ ح ۱۵.
11.كنز العمّال : ج ۳ ص ۲۳ ح ۵۲۵۷.
12.مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۵۲ ح ۲۶۶۰.
13.كنز العمّال : ج ۳ ص ۲۳ ح ۵۲۵۸.