۲۴۵۱.عنه صلى الله عليه و آله :لا يَجتَمِعُ أربَعونَ رَجُلاً يَدعونَ اللّهَ في أمرٍ واحِدٍ ، إلَا استَجابَ اللّهُ لَهُم ، حَتّى لَو دَعَوا عَلى جَبَلٍ لأََزالوهُ . ۱
هـ ـ المُؤمِنُ
۲۴۵۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لِلمُؤمِنِ في كُلِّ يَومٍ دَعوَةٌ مُستَجابَةٌ . ۲
۲۴۵۳.عنه صلى الله عليه و آله :اِحذَروا دَعوَةَ المُؤمِنِ وفِراسَتَهُ ؛ فَإِنَّهُ يَنظُرُ بِنورِ اللّهِ ، ويَنظُرُ بِالتَّوفيقِ . ۳
و ـ العالِمُ
۲۴۵۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ألا فَاغتَنِموا دُعاءَ العالِمِ ؛ فَإِنَّ اللّهَ يَستَجيبُ دُعاءَهُ فيمَن دَعاهُ . ۴
ز ـ المُجاهِدُ
۲۴۵۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِتَّقوا أذَى المُجاهِدينَ في سَبيلِ اللّهِ ؛ فَإِنَّ اللّهَ عز و جل يَغضَبُ لَهُم ، كَما يَغضَبُ لِلرُّسُلِ ، ويَستَجيبُ لَهُم ، كَما يَستَجيبُ لِلرُّسُلِ . ۵
ح ـ المُؤَذِّنُ
۲۴۵۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :المُؤَذِّنونَ اُمَناءُ المُؤمِنينَ عَلى صَلَواتِهِم وصَومِهِم ، ولُحومِهِم ودِمائِهِم ، لا يَسأَلونَ اللّهَ عز و جلشَيئا إلّا أعطاهُم ، ولا يَشفَعونَ في شَيءٍ إلّا شُفِّعوا . ۶
ط ـ الصّائِمُ
۲۴۵۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الصّائِمُ لا تُرَدُّ دَعوَتُهُ . ۷
۲۴۵۸.عنه صلى الله عليه و آله :دَعوَةُ الصّائِمِ تُستَجابُ عِندَ إفطارِهِ . ۸
ي ـ المَظلومُ
۲۴۵۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِتَّقِ دَعوَةَ المَظلومِ ؛ فَإِنَّها لَيسَ بَينَها وبَينَ اللّهِ حِجابٌ . ۹
۲۴۶۰.عنه صلى الله عليه و آله :إيّاكُم ودَعوَةَ المَظلومِ ؛ فَإِنَّها تُرفَعُ فَوقَ السَّحابِ حَتّى يَنظُرَ اللّهُ عز و جل إلَيها ، فَيَقولَ: اِرفَعوها حَتّى أستَجيبَ لَهُ . ۱۰
ك ـ المُضطَرُّ
الكتاب
« أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَ يَكْشِفُ السُّوءَ وَ يَجْعَلُكُمْ خُلَفَآءَ الْأَرْضِ أَءِلَـهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ » . ۱۱
الحديث
۲۴۶۱.الإمام الباقر عليه السلام :كانَ دُعاءُ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله لَيلَةَ الأَحزابِ: يا صَريخَ المَكروبينَ ، ويا مُجيبَ دَعوَةِ المُضطَرّينَ ، ويا كاشِفَ غَمِّي ، اكشِف عَنّي غَمّي وهَمّي وكَربي ؛ فَإِنَّكَ تَعلَمُ حالي وحالَ أصحابي ، وَاكفِني هَولَ عَدُوّي . ۱۲
1.الفردوس : ج ۵ ص ۱۵۴ ح ۷۷۹۵.
2.كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۶۵ ح ۸۲۵.
3.حلية الأولياء : ج ۴ ص ۸۱.
4.جامع الأخبار : ص ۱۱۱ ح ۱۹۵.
5.الفردوس : ج ۱ ص ۹۵ ح ۳۰۹.
6.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۲۹۲ ح ۹۰۵.
7.مسند ابن حنبل : ج ۳ ص ۵۱۹ ح ۱۰۱۸۷.
8.مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۶۹ ح ۸۴ .
9.صحيح البخاري : ج ۲ ص ۸۶۴ ح ۲۳۱۶.
10.الكافي : ج ۲ ص ۵۰۹ ح ۳.
11.النمل : ۶۲.
12.الكافي : ج ۲ ص ۵۶۱ ح ۱۷.