مَحارِمِ اللّهِ . ۱
۲۵۸۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :يَقولُ اللّهُ عز و جل : مَن لَم تَصُم جَوارِحُهُ عَن مَحارِمي ، فَلا حاجَةَ في أن يَدَعَ طَعامَهُ وشَرابَهُ مِن أجلي . ۲
۲۵۸۷.عنه صلى الله عليه و آله :مَن تَأَمَّلَ خَلفَ امرَأَةٍ حَتّى يَتَبَيَّنَ لَهُ حَجمُ عِظامِها مِن وَراءِ ثِيابِها وهُوَ صائِمٌ ، فَقَد أفطَرَ . ۳
ب ـ الِاجتِنابُ عَنِ الغيبَةِ
۲۵۸۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الصّائِمُ في عِبادَةٍ وإن كانَ نائِماً عَلى فِراشِهِ ؛ ما لَم يَغتَب مُسلِماً . ۴
۲۵۸۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَنِ اغتابَ امرَأً مُسلِماً بَطَلَ صَومُهُ ، ونُقِضَ وُضوؤُهُ . ۵
۲۵۹۰.عنه صلى الله عليه و آلهـ لِعَلِيٍّ عليه السلام ـ: يا عَلِيُّ ، اِحذَرِ الغيبَةَ وَالنَّميمَةَ ؛ فَإِنَّ الغيبَةَ تُفطِرُ ، وَالنَّميمَةَ تُوجِبُ عَذابَ القَبرِ . ۶
ج ـ الِاجتِنابُ عَنِ السَّبِّ
۲۵۹۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن عَبدٍ صالِحٍ يُشتَمُ فَيَقولُ : إنّي صائِمٌ سَلامٌ عَلَيكَ لا أشتِمُكَ كَما شَتَمتَني ، إلّا قالَ الرَّبُّ ـ تَبارَكَ وتَعالى ـ : اِستَجارَ عَبدي بِالصَّومِ مِن شَرِّ عَبدي ، فَقَد أجَرتُهُ مِنَ النّارِ . ۷
۲۵۹۲.عنه صلى الله عليه و آله :لا تُسابَّ وأنتَ صائِمٌ ، فَإِن سَبَّكَ أحَدٌ فَقُل : إنّي صائِمٌ ، وإن كُنتَ قائِما فَاجلِس . ۸
د ـ الِاجتِنابُ عَنِ الرِّياءِ
۲۵۹۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن صامَ يُرائي فَقَد أشرَكَ . ۹
ه ـ الِاجتِنابُ عَن كُلِّ ما يَكرَهُهُ اللّهُ عز و جل
۲۵۹۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ الصِّيامَ لَيسَ مِنَ الأَكلِ وَالشُّربِ فَقَط ؛ إنَّمَا الصِّيامُ مِنَ اللَّغوِ وَالرَّفَثِ ، فَإِن سابَّكَ أحَدٌ أو جَهِلَ عَلَيكَ فَقُل : إنّي صائِمٌ . ۱۰
6 / 2 . ما يَنبَغي قَبلَ الصِّيامِ
۲۵۹۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :السَّحورُ ۱۱ بَرَكَةٌ . ۱۲
۲۵۹۶.عنه صلى الله عليه و آله :تَسَحَّروا ؛ فَإِنَّ فِي السَّحورِ بَرَكَةً . ۱۳
۲۵۹۷.عنه صلى الله عليه و آله :لا تَدَع اُمَّتِيَ السَّحورَ ولَو عَلى حَشَفَةٍ . ۱۴
۲۵۹۸.عنه صلى الله عليه و آله :تَعاوَنوا بِأَكلِ السَّحورِ عَلى صِيامِ النَّهارِ ، وبِالنَّومِ عِندَ القَيلولَةِ عَلى قِيامِ اللَّيلِ . ۱۵
۲۵۹۹.عنه صلى الله عليه و آله :نِعمَ سَحورُ المُؤمِنِ التَّمرُ . ۱۶
1.فضائل الأشهر الثلاثة : ص ۷۸ ح ۶۱.
2.تاريخ أصبهان : ج ۲ ص ۱۲۴ الرقم ۱۲۸۰.
3.معاني الأخبار : ص ۴۱۰ ح ۹۵.
4.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۷۴ ح ۱۷۷۲ .
5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۱۵ ح ۴۹۶۸.
6.تحف العقول : ص ۱۴ .
7.الكافي : ج ۴ ص ۸۸ ح ۵.
8.السنن الكبرى للنسائي : ج ۲ ص ۲۴۱ ح ۳۲۵۹.
9.مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۸۲ ح ۱۷۱۴۰ .
10.صحيح ابن حبّان : ج ۸ ص ۲۵۶ ح ۳۴۷۹.
11.قال ابن الأثير في النهاية : وفيه (أي الحديث) ذكر «السحور» مكرّرا في غير موضع ، وهو بالفتح اسمُ ما يُتَسحَّرُ به من الطعام والشراب ، وبالضمّ المصدرُ والفعلُ نفسه . وأكثر ما يُروى بالفتح ، وقيل : إنّ الصواب بالضّمّ ؛ لأنّه بالفتح طعام ، والبركةُ والأجرُ والثوابُ في الفعل لا في الطعام (النهاية : ج ۲ ص ۳۴۷) .
12.الكافي : ج ۴ ص ۹۵ ح ۳ .
13.صحيح البخاري : ج ۲ ص ۶۷۹ ح ۱۸۲۳.
14.الكافي : ج ۴ ص ۹۵ ح ۳.
15.تهذيب الأحكام : ج ۴ ص ۱۹۹ ح ۵۷۱ .
16.سنن أبي داوود : ج ۲ ص ۳۰۳ ح ۲۳۴۵.