اللَّيلِ ، وفي أدبارِ الصَّلَواتِ . ۱
ج ـ ثَوابُ التَّلبِيَةِ
۲۷۱۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن حاجٍّ يُضحي مُلَبِّيًا حَتّى تَزولَ الشَّمسُ ، إلّا غابَت ذُنوبُهُ مَعَها . ۲
د ـ تَلبِيَةُ الأَشياءِ مَعَ المُلَبّي
۲۷۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن مُلَبٍّ يُلَبّي إلّا لَبّى ما عَن يَمينِهِ وشِمالِهِ مِن حَجَرٍ أو شَجَرٍ أو مَدَرٍ ، حَتّى تَنقَطِعَ الأَرضُ مِن هاهُنا وهاهُنا . ۳
هـ ـ آدابُ التَّلبِيَةِ
۲۷۱۹.الدرّ المنثور عن مُحَمَّد بن المُنكَدِر :إنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله كانَ يُكثِرُ مِنَ التَّلبِيَةِ . ۴
۲۷۲۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أتاني جَبرَئيلُ عليه السلام فَقالَ : إنَّ اللّهَ عز و جل يَأمُرُكَ أن تَأمُرَ أصحابَكَ أن يَرفَعوا أصواتَهُم بِالتَّلبِيَةِ ، فَإِنَّها شِعارُ الحَجِّ . ۵
3 / 3 . فَضلُ الطَّواف ۶
۲۷۲۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :زَينُ الكَعبَةِ الطَّوافُ . ۷
۲۷۲۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُباهي بِالطّائِفينَ . ۸
۲۷۲۳.عنه صلى الله عليه و آله :يُنزِلُ اللّهُ كُلَّ يَومٍ عِشرينَ ومِئَةَ رَحمَةٍ . سِتّونَ مِنها لِلطَّوّافينَ ، وأربَعونَ لِلعاكِفينَ حَولَ البَيتِ ، وعِشرونَ مِنها لِلنّاظِرينَ إلَى البَيتِ . ۹
أ ـ أدَبُ الطَّوافِ
۲۷۲۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّمَا الطَّوافُ صَلاةٌ ، فَإِذا طُفتُم فَأَقِلُّوا الكَلامَ . ۱۰
۲۷۲۵.عنه صلى الله عليه و آله :الطَّوافُ بِالبَيتِ صَلاةٌ ، إلّا أنَّ اللّهَ أحَلَّ لَكُم فيهِ الكَلامَ ، فَمَن يَتَكَلَّمُ فَلا يَتَكَلَّمُ إلّا بِخَيرٍ . ۱۱
ب ـ الاِستِكثارُ مِنَ الطَّوافِ ۱۲
۲۷۲۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِستَكثِروا مِنَ الطَّوافِ ، فَإِنَّهُ أقَلُّ شَيءٍ يوجَدُ في صَحائِفِكُم يَومَ القِيامَةِ ۱۳ .
ج ـ أدعِيَةُ الطَّوافِ
۲۷۲۷.مسند ابن حنبل عن عَبد اللّهِ بن سائِب :سَمِعتُ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله يَقرَأُ بَينَ الرُّكنِ اليَمانِيِّ والحَجَرِ: «رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنيا حَسَنَةً وفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وقِنا عَذابَ النّارِ»۱۴ .
1.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۳۲۵ ح ۲۵۷۸.
2.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۲۲۲ ح ۲۲۳۸ .
3.سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۹۷۵ ح ۲۹۲۱.
4.الدرّ المنثور : ج ۱ ص ۵۲۷.
5.التاريخ الكبير : ج ۴ ص ۱۵۰ الرقم ۲۲۸۵.
6.الطواف : هو من واجبات الحجّ ، ويجب أن يكون لسبعة أشواط ، والابتداء فيه بالحجر الأسود والختم به ، وكونه على اليسار بأن تكون الكعبة المعظّمة حال الطواف على يساره ، وإدخال حِجْر إسماعيل عليه السلام فيه ، وعدم الخروج عن مقدار المحدّد . ويشترط فيه : النيّة والموالاة والخِتان للرجال والطهارة من الحدث والخبث وستر العورة (راجع : تحرير الوسيلة : ج ۱ ص ۴۳۰ واجبات الطواف) .
7.جامع الأحاديث للقمّي : ص ۸۵ .
8.تاريخ بغداد : ج ۵ ص ۳۶۹.
9.المعجم الكبير : ج ۱۱ ص ۱۰۲ ح ۱۱۲۴۸.
10.مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۲۵۶ ح ۱۵۴۲۳ .
11.المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۶۳۰ ح ۱۶۸۶.
12.لا شك في أنّ الاستكثار من الطواف مشروط بأن لا يتزاحم ذلك مع الطواف الواجب . وقد بيّن هذا المعنى بعض الأحاديث الواردة عن أهل البيت عليهم السلام .
13.عوالي اللآلي : ج ۳ ص ۱۶۵ ح ۵۹ .
14.مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۲۵۱ ح ۱۵۳۹۹ .