۳۲۰۰.عنه صلى الله عليه و آله :اليَمينُ تُنَفِّقُ السِّلعَةَ ، وتَمحَقُ البَرَكَةَ . وإنَّ اليَمينَ الفاجِرَةَ لَتَدَعُ الدِّيارَ مِن أهلِها بَلاقِعَ . ۱
4 / 6 . ما يَحرُمُ فِي المُعامَلَةِ
أ ـ الرِّبا
الكتاب
« يَـأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأْكُلُواْ الرِّبَواْ أَضْعَـفًا مُّضَـعَفَةً وَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ » . ۲
الحديث
۳۲۰۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن أكَلَ الرِّبا مَلَأَ اللّهُ بَطنَهُ مِن نارِ جَهَنَّمَ بِقَدرِ ما أكَلَ ، وإنِ اكتَسَبَ مِنهُ مالاً لا يَقبَلُ اللّهُ تَعالى مِنهُ شَيئا مِن عَمَلِهِ ، ولَم يَزَل في لَعنَةِ اللّهِ وَالمَلائِكَةِ ما كانَ عِندَهُ مِنهُ قيراطٌ . ۳
ب ـ الكَذِب
۳۲۰۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذَا التّاجِرانِ صَدَقا بورِكَ لَهُما ، فَإِذا كَذَبا وخانا لَم يُبارَك لَهُما . ۴
ج ـ الغِشّ
۳۲۰۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن غَشَّ أخاهُ المُسلِمَ نَزَعَ اللّهُ مِنهُ بَرَكَةَ رِزقِهِ ، وأفسَدَ عَلَيهِ مَعيشَتَهُ ، ووَكَلَهُ إلى نَفسِهِ. ۵
۳۲۰۴.سنن أبيداوود عن أبيهريرة :إنَّ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله مَرَّ بِرَجُلٍ يَبيعُ طَعاما ، فَسَأَلَهُ : كَيفَ تَبيعُ؟ فَأَخبَرَهُ ، فَاُوحِيَ إلَيهِ أن أدخِل يَدَكَ فيهِ ، فَأَدخَلَ يَدَهُ فيهِ ، فَإِذا هُوَ مَبلولٌ ، فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : لَيسَ مِنّا مَن غَشَّ . ۶
د ـ التَّطفيف
الكتاب
« وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَ إِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ » . ۷
الحديث
۳۲۰۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا طُفِّفَ المِكيالُ وَالميزانُ أخَذَهُمُ اللّهُ بِالسِّنينَ وَالنَّقصِ . ۸
ه ـ غَبنُ المُستَرسِلِ
۳۲۰۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :غَبنُ المُستَرسِلِ حَرامٌ . ۹
الفصل الخامس : الاستهلاك
5 / 1 . ما يَنبَغي فِي استِهلاكِ الأَموالِ الخاصَّةِ
أ ـ التَّوازُنُ بَينَ الدَّخلِ وَالإِنفاقِ
الكتاب
« لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَ مَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّآ ءَاتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَا مَآ ءَاتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا » . ۱۰
الحديث
۳۲۰۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ المُؤمِنَ أخَذَ عَنِ اللّهِ ـ سُبحانَهُ وتَعالى ـ أدَبا حَسَنا : إذا وَسَّعَ عَلَيهِ وَسَّعَ عَلى نَفسِهِ ،