مُؤمِنٌ . ۱
۲۶۷.سنن ابن ماجة عن عائشة :إنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله كانَ يَقولُ : اللّهُمَّ اجعَلني مِنَ الَّذينَ إذا أحسَنُوا استَبشَروا وإذا أساؤُوا استَغفَروا . ۲
ج ـ الرِّفقُ
۲۶۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :المُؤمِنُ لَيِّنٌ هَيِّنٌ سَمحٌ ، لَهُ خُلُقٌ حَسَنٌ ، وَالكافِرُ فَظٌّ غَليظٌ لَهُ خُلُقٌ سَيِّئٌ ، وفيهِ جَبَرِيَّةٌ . ۳
د ـ الكِياسَةُ
۲۶۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا يُلسَعُ المُؤمِنُ مِن جُحرٍ مَرَّتَينِ . ۴
ه ـ الزُّهدُ
۲۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في صِفَةِ المُؤمِنِ ـ: يَعُدُّ نَفسَهُ ضَيفا في بَيتِهِ وروحَهُ عارِيَّةً في بَدَنِهِ . ۵
8 / 2 . الخَصائِصُ الاِجتِماعِيَّةُ
أ ـ الأَمنُ وَالأَمانَةُ
۲۷۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ألا اُنَبِّئُكُم بِالمُؤمِنِ ؟ مَنِ ائتَمَنَهُ المُؤمِنونَ عَلى أنفُسِهِم وأموالِهِم . ۶
۲۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :ألا اُنَبِّئُكُم لِمَ سُمِّيَ المُؤمِنَ مُؤمِنا ؟ لِاءِيمانِهِ النّاسَ عَلى أنفُسِهِم وأموالِهِم . ۷
ب ـ المُواساةُ
۲۷۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :المُؤمِنونَ كَرَجُلٍ واحِدٍ إنِ اشتَكى رَأسُهُ تَداعى لَهُ سائِرُ الجَسَدِ بِالحُمّى وَالسَّهَرِ . ۸
ج ـ الدِّفاعُ عَنِ المُجتَمَعِ الإِسلامِيِّ
۲۷۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :المُؤمِنونَ إخوَةٌ تَتَكافَأُ دِماؤُهُم وهُم يَدٌ عَلى مَن سِواهُم . ۹
د ـ يَرضى لِلنّاسِ ما يَرضى لِنَفسِهِ
۲۷۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ألا وإنَّ المُؤمِنَ حاكِمٌ عَلى نَفسِهِ ، يَرضى لِلنّاسِ ما يَرضى لِنَفسِهِ . ۱۰
ه ـ النُّصحُ لِلإِخوانِ
۲۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :المُؤمِنونَ بَعضُهُم لِبَعضٍ نَصَحَةٌ وآدّونَ وإنِ افتَرَقَت مَنازِلُهُم وأبدانُهُم وَالفَجَرَةُ بَعضُهُم لِبَعضٍ غَشَشَةٌ فَيَتَجادَلونَ وإنِ اجتَمَعَت مَنازِلُهُم وأبدانُهُم . ۱۱
8 / 3 . الخَصائِصُ العَمَلِيَّةُ
أ ـ الاِجتِهادُ فِي العَمَلِ
۲۷۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :تَجِدُ المُؤمِنَ يَجتَهِدُ فيما يُطيقُ مُتَلَهِّفا عَلى ما لا يُطيقُ . ۱۲
1.الخصال : ص ۴۷ ح ۴۹ .
2.سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۲۵۵ ح ۳۸۲۰ .
3.الأمالي للطوسي : ص ۳۶۶ ح ۷۷۷ .
4.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج۴ ص ۳۷۸ ح ۵۷۸۵ .
5.تاريخ دمشق : ج ۵ ص ۳۹۵ ح ۱۳۱۱ .
6.الكافي : ج ۲ ص ۲۳۵ ح ۱۹ .
7.علل الشرائع : ص ۵۲۳ ح ۲ .
8.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۰۰ ح ۶۷ .
9.الكافي : ج ۱ ص ۴۰۴ ح ۲ .
10.تاريخ دمشق : ج ۵ ص ۳۹۵ ح ۱۳۱۱ .
11.شعب الإيمان : ج ۶ ص ۱۱۴ ح ۷۶۴۸ .
12.الزهد لابن حنبل : ص ۴۷۰ .