۱۰۶۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :أجمِلوا في طَلَبِ الدُّنيا ؛ فَإِنَّ كُلّاً مُيَسَّرٌ لِما خُلِقَ لَهُ . ۱
۱۰۶۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :الدُّنيا دُوَلٌ ، فَاطلُب حَظَّكَ مِنها بِأَجمَلِ الطَّلَبِ حَتّى تَأتِيَكَ دَولَتُكَ . ۲
۱۰۶۷۳.عنه صلى الله عليه و آله :ألا وإنَّ روحَ القُدُسِ ( قَد ) نَفَثَ في روعي ، وأخبَرَني أن لا تَموتَ نَفسٌ حَتّى تَستَكمِلَ رِزقَها ، فَاتَّقُوا اللّه َ عز و جل ، وأجمِلوا فِي الطَّلَبِ ، ولا يَحمِلَنَّكُمُ استِبطاءُ شَيءٍ مِنَ الرِّزقِ أن تَطلُبوهُ بِمَعصِيَةِ اللّه ِ عز و جل ، فَإِنَّهُ لا يُنالُ ما عِندَ اللّه ِ ـ جَلَّ اسمُهُ ـ إلّا بِطاعَتِهِ . ۳
۱۰۶۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :أجمِلوا في طَلَبِ الدُّنيا ؛ فَإِنَّ اللّه َ قَد تَكَفَّلَ بِأَرزاقِكُم . ۴
۱۰۶۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :لَيسَ أحَدٌ مِنكُم بِأَكسَبَ مِن أحَدٍ ، قَد كَتَبَ اللّه ُ المُصيبَةَ وَالأَجَلَ ، وقَسَمَ المَعيشَةَ وَالعَمَلَ ، فَالنّاسُ يَجرونَ فيها إلى مُنتَهىً . ۵
4 / 3
الِاقتِصارُ عَلَى الكَفافِ
۱۰۶۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :خَيرُ الرِّزقِ ما يَكفي . ۶
۱۰۶۷۷.عنه صلى الله عليه و آلهـ في عيشَةِ الدُّنيا ـ: يَكفيكَ مِنها ما سَدَّ جَوعَتَكَ ووارى عَورَتَكَ ، فَإِن يَكُن بَيتٌ يَكُنُّكَ فَذاكَ ، وإن تَكُن دابَّةٌ تَركَبُها فَبَخ ؛ فِلقُ الخُبزِ وماءُ الجَرِّ ، وما بَعدَ ذلِكَ حِسابٌ عَلَيكَ أو عَذابٌ . ۷
1.سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۷۲۴ ح ۲۱۴۲ عن أبي حميد الساعدي .
2.الخصال : ص ۶۳۳ ح ۱۰ عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۶ ح ۳۲ .
3.الكافي : ج ۵ ص ۸۳ ح ۱۱ عن جابر عن الإمام الباقر عليه السلام وص ۸۰ ح ۳ عن أبي البلاد عن أحدهما عليهماالسلامعنه صلى الله عليه و آله و ح ۱ عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله نحوه ، بحارالأنوار : ج ۵ ص ۱۴۸ ح ۱۳ ؛ المستدرك على الصحيحين : ج ۲ ص ۵ ح ۲۱۳۶ عن ابن مسعود نحوه .
4.شُعب الإيمان : ج ۷ ص ۴۸۸ ح ۱۱۰۸۵ عن عمر .
5.حلية الأولياء : ج ۶ ص ۱۱۶ عن عبد اللّه بن مسعود .
6.مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۳۶۴ ح ۱۴۷۷ و ص ۳۸۱ ح ۱۵۵۹ و ص ۳۹۵ ح ۱۶۲۳ عن سعد بن مالك ؛ إرشاد القلوب : ص ۷۴ ، بحارالأنوار : ج ۷۷ ص ۱۶۸ ح ۴ .
7.الخصال : ص ۱۶۱ ح ۲۱۱ عن أبي الدرداء ، بحارالأنوار : ج ۷۷ ص ۱۱۴ ح ۷ ؛ حلية الأولياء : ج ۵ ص ۲۴۹ عن أبي الدرداء نحوه .