221
حكم النّبيّ الأعظم ج7

1 / 3

الدَّواءُ مِنَ القَدَرِ

۱۰۷۰۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الدَّواءُ مِنَ القَدَرِ ، وقَد يَنفَعُ بِإِذنِ اللّه ِ . ۱

۱۰۷۰۸.عنه صلى الله عليه و آله :الدَّواءُ مِنَ القَدَرِ ، وهُوَ يَنفَعُ مَن يَشاءُ بِما شاءَ . ۲

۱۰۷۰۹.سنن ابن ماجة عن أبي خزامة :سُئِلَ رَسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : أرَأَيتَ أدِويَةً نَتَداوى بِها ، ورُقىً نَستَرقي بِها ، وتُقىً نَتَّقيها ، هَل تَرُدُّ مِن قَدَرِ اللّه ِ شَيئاً؟
قالَ : هِيَ مِن قَدَرِ اللّه ِ . ۳

1 / 4

الشِّفاءُ مِنَ اللّه ِ

الكتاب

« وَ إِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ » . ۴

1.المعجم الكبير: ج ۱۲ ص ۱۳۱ ح ۱۲۷۸۴ عن ابن عبّاس .

2.كنز العمّال: ج ۱۰ ص ۵ ح ۲۸۰۸۲ نقلاً عن ابن السني عن ابن عبّاس .

3.سنن ابن ماجة: ج ۲ ص ۱۱۳۷ ح ۳۴۳۷ ؛ بحار الأنوار: ج ۶۲ ص ۷۷ .

4.الشعراء : ۸۰ .


حكم النّبيّ الأعظم ج7
220

۱۰۷۰۲.عنه صلى الله عليه و آله :تَداوَوا ؛ فَإِنَّ اللّه َ عز و جل لَم يُنزِل داءً إلّا وأنزَلَ لَهُ شِفاءً . ۱

۱۰۷۰۳.الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام :إنَّ رَسولَ اللّه ِ صلى الله عليه و آله قالَ : تَداوَوا ؛ فَما أنزَلَ اللّه ُ داءً إلّا أنزَلَ مَعَهُ دَواءً إلَا السّامَ ـ يَعنِي : المَوتَ ـ ؛ فَإِنَّهُ لا دَواءَ لَهُ . ۲

۱۰۷۰۴.المستدرك على الصحيحين عن أبي سعيد الخدري عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّه َ لَم يُنزِل داءً ـ أو لَم يَخلُق داءً ـ إلّا أنزَلَ ـ أو خَلَقَ ـ لَهُ دَواءً ؛ عَلِمَهُ مَن عَلِمَهُ ، وجَهِلَهُ مَن جَهِلَهُ إلَا السّامَ .
قالوا : يا رَسولَ اللّه ِ ، ومَا السّامُ؟
قالَ : المَوتُ . ۳

۱۰۷۰۵.تاريخ بغداد عن جابر :إنَّ رَسولَ اللّه ِ صلى الله عليه و آله عادَ مَريضاً وأنَا مَعَهُ ، فَقالَ : ألا نَدعو لَكَ طَبيباً؟
قالَ : وأنتَ تَأمُرُ بِهذا يا رَسولَ اللّه ِ؟ !
قالَ : نَعَم ، إنَّ اللّه َ لَم يُنزِل داءً إلّا وقَد أنزَلَ لَهُ دَواءً . ۴

۱۰۷۰۶.المصنّف لابن أبي شيبة عن هلال بن يساف :جُرِحَ رَجُلٌ عَلى عَهدِ رَسولِ اللّه ِ صلى الله عليه و آله ، فَقالَ : اُدعوا لَهُ الطَّبيبَ .
فَقالَ : يا رَسولَ اللّه ِ ، هَل يُغني عَنهُ الطَّبيبُ؟
قالَ : نَعَم ، إنَّ اللّه َ ـ تَبارَكَ وتَعالى ـ لَم يُنزِل داءً إلّا أنزَلَ مَعَهُ شِفاءً . ۵

1.مكارم الأخلاق: ج ۲ ص ۱۷۹ ح ۲۴۶۰ ، بحار الأنوار: ج ۶۲ ص ۶۸ ح ۲۰ .

2.دعائم الإسلام: ج ۲ ص ۱۴۳ ح ۴۹۹ ، بحار الأنوار: ج ۶۲ ص ۶۵ ؛ تاريخ بغداد: ج ۹ ص ۱۹۸ عن اُسامة بن شريك نحوه .

3.المستدرك على الصحيحين ، ج ۴ ص ۴۴۵ ح ۸۲۲۰ .

4.تاريخ بغداد: ج ۱۴ ص ۳۴۸ .

5.المصنّف لابن أبي شيبة: ج ۵ ص ۴۲۱ ح ۱ ؛ بحار الأنوار: ج ۶۲ ص ۷۲ ح ۲۷ .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم ج7
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق/1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 335598
الصفحه من 662
طباعه  ارسل الي