۱۵۴۳.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله :اُهدِيَ إلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله بِطّيخٌ مِنَ الطّائِفِ فَشَمَّهُ وقَبَّلَهُ ، ثُمَّ قالَ : عَضُّوا البِطّيخَ ؛ فَإِنَّهُ مِن حُلَلِ الأَرضِ ، وماؤُهُ مِن رَحمَةِ اللّهِ ، وحَلاوَتُهُ مِنَ الجَنَّةِ . ۱
۱۵۴۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِنِ امرَأَةٍ حامِلَةٍ أكَلَتِ البِطّيخَ ، إلاّ يَكونُ مَولودُها حَسَنَ الوَجهِ وَالخُلُقِ . ۲
۱۵۴۵.الإمام عليّ عليه السلامـ في بَيانِ فَوائِدِ البِطّيخِ ـ: فيهِ عَشرُ خِصالٍ : طَعامٌ ، وشَرابٌ ، وفاكِهَةٌ ، ورَيحانٌ ، واُدمٌ ، وحَلواءُ ، واُشنانٌ ، وخَطمِيٌّ ، وبَقلٌ ، ودَواءٌ . ۳
۱۵۴۶.عنه عليه السلام :البِطّيخُ شَحمَةُ الأَرضِ ، لا داءَ و[لا] ۴ غائِلَةَ فيهِ . ۵
۱۵۴۷.الإمام الصادق عليه السلامـ في ذِكرِ خَواصِّ البِطّيخِ ـ: يُذيبُ الحَصى فِي المَثانَةِ . ۶
۱۵۴۸.عنه عليه السلام :كُلُوا البِطّيخَ ؛ فَإِنَّ فيهِ عَشرَ خِصالٍ مُجتَمِعَةً : هُوَ شَحمَةُ الأَرضِ لا داءَ فيهِ ولا غائِلَةَ ۷ ، وهُوَ طَعامٌ ، وهُوَ شَرابٌ ، وهُوَ فاكِهَةٌ ، وهُوَ رَيحانٌ ، وهُوَ اُشنانٌ ، وهُوَ اُدمٌ ، ويَزيدُ فِي الباهِ ، ويَغسِلُ المَثانَةَ ، ويُدِرُّ البَولَ . ۸
۱۵۴۹.الإمام الرضا عليه السلام :
أهدَت لَنَا الأَيّامُ بِطّيخَةًمِن حُلَلِ الأَرضِ ودارِ السَّلامِ
تَجمَعُ أوصافا عِظاما وقَدعَدَدتُها مَوصوفَةً بِالنِّظامِ
كَذاكَ قالَ المُصطَفَى المُجتَبىمُحَمَّدٌ جَدّي عَليهِ السّلامُ
ماءٌ وحَلواءُ ورَيحانَةٌفاكِهَةٌ حُرْضٌ۹طَعامٌ إدامُ
تُنقِي المَثانَةَ وتُصَفِّي الوُجوهَتُطَيِّبُ النَّكهَةَ عَشرٌ تَمامُ۱۰
1.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۱۰ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۸ .
2.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۱۰ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۹ .
3.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۴۰۰ ، ح ۱۳۶۳ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۹۴ ، ح ۸ .
4.ما بين المعقوفين أثبتناه من بحار الأنوار .
5.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۴۰۰ ، ح ۱۳۶۲ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۹۴ ، ح ۸ .
6.الخصال ، ص ۴۴۳ ، ح ۳۶.
7.الغائلة : الفساد والشرّ (المصباح المنير ، ص ۴۵۷).
8.الخصال ، ص ۴۴۳ ، ح ۳۵ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۴۰۰ ، ح ۱۳۶۴ ، روضة الواعظين ، ص ۳۴۱ وليس فيه «وهو إشنان» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۹۶ ، ح ۱۲ .
9.الحُرْضُ : الاُشْنَانُ (الصحاح ، ج ۳ ، ص ۱۰۷۰).
10.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۴۰۱ ، ح ۱۳۶۶ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۹۴ ، ح ۸ .