الفصل الثاني والخمسون: الكمّثرى
۱۹۴۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الكُمَّثرى ۱ يُحيِي القَلبَ . ۲
۱۹۴۸.الإمام عليّ عليه السلام :الكُمَّثرى يَجلُو القَلبَ ، ويُسَكِّنُ أوجاعَ الجَوفِ . ۳
۱۹۴۹.الإمام الصادق عليه السلام :كُلُوا الكُمَّثرى ؛ فَإِنَّهُ يَجلُو القَلبَ ، ويُسَكِّنُ أوجاعَ الجَوفِ بِإِذنِ اللّهِ تَعالى . ۴
۱۹۵۰.عنه عليه السلام :ـ يَعني عَلَى الطَّعامِ ـالكُمَّثرى يَدبَغُ المَعِدَةَ ويُقَوّيها ، هُوَ وَالسَّفَرجَلُ سَواءٌ ، وهُوَ عَلَى الشِّبَعِ أنفَعُ مِنهُ عَلَى الرّيقِ ، ومَن أصابَهُ طَخاءٌ ۵ فَليَأكُلهُ . ۶
1.الكُمَّثرى : معروف من الفواكه ، هذا الذي تُسمّيه العامّة «الإجّاص» (لسان العرب ، ج۵ ، ص۱۵۲) .
2.مستدرك الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۴۰۵ ، ح ۲۰۳۴۵ نقلاً عن طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله .
3.الخصال ، ص ۶۳۲ ، ح ۱۰ عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، تحف العقول ، ص ۱۲۲ وفيه «أوجاعه» بدل «أوجاع الجوف» ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۷۹ ، ح ۱۲۶۵ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۶۸ ، ح ۶.
4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۸ ، ح ۱ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۷۱ ، ح ۲۲۹۶ كلاهما عن أبي بصير ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۷۴ ، ح ۳۲.
5.طَخاء : أي ثِقَلٌ وغشاء ، وأصله الظُّلمة (مجمع البحرين ، ج ۲ ، ص ۱۰۹۶).
6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۸ ، ح ۲ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۷۹ ، ح ۱۲۶۶ وفيه إلى «والسفرجل» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۷۷ ، ح ۳۷.