النصوص الإسلاميّة، وفضيلة العلم، وآثاره، وأقسامه.
القسم الخامس في «الحكمة» وتحوي سبعة فصول تحدّثت بالتفصيل عن معنى الحكمة في القرآن والحديث، وفضيلة الحكمة و آثارها، وأهمّ التعاليم لبلوغ الحكمة الحقيقيّة، ومواصفات الحكماء اُولي الاستقامة.
القسم السادس يدور حول «مبادئ المعرفة» في النصوص الاسلاميّة. ويشتمل على أربعة فصول استعرضت مبادئ العلم والحكمة، وأسباب المعارف العقليّة والقلبيّة، ومبادئ الإلهامات الغيبيّة.
القسم السابع يتناول «موانع المعرفة» ويتكوّن من فصلين :
الأوّل: يستبين حُجُبَ العلم والحكمة من منظور قرآنيّ وحديثيّ .
الثاني : يوضّح ما يُزيل هذه الحجب .
و من الحريّ بالذكر أنّ القسم السادس والسابع هما أهمّ الأقسام في مباحث علم المعرفة حسب الرؤية الإسلاميّة.
القسم الثامن يتناول «كسب المعرفة» ويتألّف من خمسة فصول تتكفّل بتبيان وجوب كسب المعرفة، وفضيلة كسبها، وآداب ذلك وأحكامه من منظار إسلاميّ .
القسم التاسع موضوعه «تعليم المعرفة» ويشتمل على أربعة فصول تناولت وجوب التعليم وفضيلته، وآدابه، والإجابة عن أسئلة الطَلَبة الجامعيّين على لسان أئمّة الإسلام.
القسم العاشر يستعرض نقاطا مهمّةً حول «العلماء» وفيه ستّة فصول أسهبت في الحديث عن فضيلة العلماء، والآداب التي ينبغي أن يراعوها، و حقوق العالِم، والمعلّم والمتعلّم، وأصناف العلماء والحكماء القدوات، وخطر علماء السّوء على المجتمع ، وإليك تفصيل ما أجملناه: