217
موسوعة العقائد الإسلاميّة ج1

3 / 3

الحَثُّ عَلَى التَّفَقُّهِ

الكتاب

«وَهُوَ الَّذِى أنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَ حِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْايَـتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ» . ۱

«قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابا مِّن فَوْقِكُمْ أوْمِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ أوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْايَـتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ» . ۲

الحديث

۱۹۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :قَلبٌ لَيسَ فيهِ شَيءٌ مِنَ الحِكمَةِ كَبَيتٍ خَرِبٍ ، فَتَعَلَّموا وعَلِّموا وتَفَقَّهوا ولا تَموتوا جُهّالاً؛ فَإِنَّ اللّهَ لا يَعذِرُ عَلَى الجَهلِ. ۳

۱۹۷.عنه صلى الله عليه و آله :أيُّهَا النّاسُ! إنَّمَا العِلمُ بِالتَّعَلُّمِ ، وَالفِقهُ بِالتَّفَقُّهِ. ۴

۱۹۸.عنه صلى الله عليه و آله :لِكُلِّ شَيءٍ دِعامَةٌ ، ودِعامَةُ الإِسلامِ الفِقهُ فِي الدّينِ. ۵

۱۹۹.عنه صلى الله عليه و آله :لِكُلِّ شَيءٍ عِمادٌ ، وعِمادُ هذَا الدّينِ الفِقهُ. ۶

1.الأنعام : ۹۸ .

2.الأنعام : ۶۵ .

3.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۴۷ ح ۲۸۷۵۰ عن ابن عمر نقلاً عن ابن السنّي .

4.المعجم الكبير : ج ۱۹ ص ۳۹۵ ح ۹۲۹ ، مسند الشاميّين : ج ۱ ص ۴۳۱ ح ۷۵۸ ، تاريخ دمشق : ج ۱ ص ۲۶۶ ح ۲۹۷ كلّها عن معاوية ، كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۲۳۹ ح ۲۹۲۶۵ .

5.شُعب الإيمان : ج ۲ ص ۲۶۷ ح ۱۷۱۶ ، تاريخ بغداد : ج ۲ ص ۴۰۲ الرقم ۹۲۶ كلاهما عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۵۰ ح ۲۸۷۶۸ .

6.سنن الدارقطني : ج ۳ ص ۷۹ ح ۲۹۴ ، المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۱۹۴ ح ۶۱۶۶ ، شُعب الإيمان : ج ۲ ص ۲۶۶ ح ۱۷۱۲ ، مسند الشهاب : ج ۱ ص ۱۵۱ ح ۲۰۶ ، تاريخ دمشق : ص ۵۱ ح ۱۸۶ كلّها عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۴۸ ح ۲۸۷۵۲؛ عوالي اللآلي : ج ۴ ص ۵۹ ح ۱ ، الأمالي للشجري : ج ۱ ص ۴۱ عن أبي هريرة ، بحار الأنوار : ج ۱ ص ۲۱۶ ح ۳۰ .


موسوعة العقائد الإسلاميّة ج1
216

۱۸۷.عنه عليه السلامـ في وَصِيَّتِهِ للحُسَينِ عليه السلام ـ: أي بُنَيَّ ! الفِكرَةُ تورِثُ نورا ، وَالغَفلَةُ ظُلمَةً. ۱

۱۸۸.عنه عليه السلام :الفِكرُ يُنيرُ اللُّبَّ. ۲

۱۸۹.عنه عليه السلام :الفِكرُ جِلاءُ العُقولِ. ۳

۱۹۰.عنه عليه السلام :مَن طالَت فِكرَتُهُ حَسُنَت بَصيرَتُهُ. ۴

۱۹۱.عنه عليه السلام :أفكِر ۵ تَستَبصِر. ۶

۱۹۲.عنه عليه السلام :تَفَكُّرُكَ يُفيدُكَ الاِستِبصارَ ، ويُكسِبُكَ الاِعتِبارَ. ۷

۱۹۳.عنه عليه السلام :مَن تَفَكَّرَ أبصَرَ. ۸

۱۹۴.الإمام الحسن عليه السلام :عَلَيكُم بِالفِكرِ ؛ فَإِنَّهُ حَياةُ قَلبِ البَصيرِ ، ومَفاتيحُ أبوابِ الحِكمَةِ. ۹

۱۹۵.عنه عليه السلام :عَجَبٌ لِمَن يَتَفَكَّرُ في مَأكولِهِ كَيفَ لا يَتَفَكَّرُ في مَعقولِهِ! فَيُجَنِّبُ بَطنَهُ ما يُؤذيهِ ويودِعُ صَدرَهُ ما يُرديهِ ۱۰ . ۱۱

1.تحف العقول : ص ۸۹ و ۱۰۰ ، نزهة الناظر : ص ۶۲ ح ۴۳ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۳۷ ح ۱ .

2.غرر الحكم : ح ۳۶۹ .

3.غرر الحكم : ح ۹۳۵ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۳ ح ۱۹۵ .

4.غرر الحكم : ح ۸۳۱۹ .

5.أفكر : قد فَكَرَ في الشيء وأفكَرَ وتفكَّرَ بمعنىً (لسان العرب : ج ۵ ص ۶۵) .

6.غرر الحكم : ح ۲۲۳۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۷۵ ح ۱۸۱۵ .

7.غرر الحكم : ح ۴۵۷۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۹۹ ح ۴۰۳۶ .

8.نهج البلاغة : الكتاب ۳۱ ، تحف العقول : ص ۷۹ ، كشف المحجّة : ص ۲۳۱ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۲۷ ح ۲ ، دستور معالم الحكم : ص ۲۸ .

9.أعلام الدين : ص ۲۹۷ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۱۱۵ ح ۱۲ .

10.في المصدر : «يزكيه» ، والتصويب من بحار الأنوار .

11.الدعوات للراوندي : ص ۱۴۴ ح ۳۷۵ ، بحار الأنوار : ج ۱ ص ۲۱۸ ح ۴۳ .

  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الإسلاميّة ج1
    المساعدون :
    برنجکار، رضا
    المجلدات :
    6
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الثالث
عدد المشاهدين : 199220
الصفحه من 480
طباعه  ارسل الي