۳۹۵.الإمام الحسين عليه السلامـ لَمّا سُئِلَ عَنِ العَقلِ ـ: التَّجَرُّعُ لِلغُصَّةِ ومُداهَنَةُ الأَعداءِ. ^۱

۳۹۶.الإمام الصادق عليه السلام :مُجامَلَةُ النّاسِ ثُلُثُ العَقلِ. ^۲

۳۹۷.عنه عليه السلام :لا يُعَدُّ العاقِلُ عاقِلًا حَتّى يَستَكمِلَ ثَلاثا : إعطاءَ الحَقِّ مِن نَفسِهِ عَلى حالِ الرِّضا وَالغَضَبِ ، وأن يَرضى لِلنّاسِ ما يَرضى لِنَفسِهِ ، وَاستِعمالَ الحِلمِ عِندَ العَثرَةِ. ^۳

۳۹۸.عنه عليه السلام :لَم يُقَسَّم بَينَ العِبادِ أقَلُّ مِن خَمسٍ : اليَقينِ ، وَالقُنوعِ ، وَالصَّبرِ ، وَالشُّكرِ ، وَالَّذي يُكَمِّلُ لَهُ هذا كُلَّهُ العَقلُ. ^۴

راجع : ص 322 (ما ينبغي للعاقل)
و 280 (صفات العقلاء)
و 291 (صفات اُولي النُّهى)
و 293 (صفات اُولي الألباب)
و 359 (مساوئ الأخلاق) .

و ـ مَحاسِنُ الأَعمالِ

الكتاب

«أفَمَن يَعْلَمُ أنَّمَا اُنزِلَ إلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أعْمَى إنَّمَا يَتَذَكَّرُ اُوْلُواْ الْأَلْبَـبِ» . ^۵

۳۸۵.عنه عليه السلام :ثَمَرَةُ العَقلِ الصِّدقُ. ^۱

۳۸۶.عنه عليه السلام :ثَمَرَةُ العَقلِ مَقتُ الدُّنيا وقَمعُ الهَوى. ^۲

۳۸۷.عنه عليه السلام :ثَمَرَةُ العَقلِ الاِستِقامَةُ. ^۳

۳۸۸.عنه عليه السلام :مَن عَقَلَ سَمَحَ. ^۴

۳۸۹.عنه عليه السلام :إنَّ أصلَ العَقلِ العَفافُ ، وثَمَرَتَهُ البَراءَةُ مِنَ الآثامِ. ^۵

۳۹۰.عنه عليه السلام :مَن عَقَلَ فَهِمَ ، مَن عَقَلَ عَفَّ. ^۶

۳۹۱.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ: لا تَرضَيَنَّ قَولَ أحَدٍ حَتّى تَرضى فِعلَهُ ، ولا تَرضَ فِعلَهُ حَتّى تَرضى عَقلَهُ ، ولا تَرضَ عَقلَهُ حَتّى تَرضى حَياءَهُ ، فَإِنَّ الإِنسانَ مَطبوعٌ عَلى كَرَمٍ ولُؤمٍ ، فَإِن قَوِيَ الحَياءُ عِندَهُ قَوِيَ الكَرَمُ ، وإن ضَعُفَ الحَياءُ قَوِيَ اللُّؤمُ. ^۷

۳۹۲.عنه عليه السلامـ أيضا ـ: إنَّ مِلاكَ العَقلِ ومَكارِمِ الأَخلاقِ : صَونُ العِرضِ ، وَالجَزاءُ بِالفَرضِ ، وَالأَخذُ بِالفَضلِ ، وَالوَفاءُ بِالعَهدِ ، وَالإِنجازُ لِلوَعدِ. ^۸

۳۹۳.الإمام الحسن عليه السلام :لا أدَبَ لِمَن لا عَقلَ لَهُ. ^۹

۳۹۴.عنه عليه السلامـ لَمّا سُئِلَ عَنِ العَقلِ ـ: التَّجَرُّعُ لِلغُصَّةِ حَتّى تُنالَ الفُرصَةُ. ^۱۰