427
موسوعة العقائد الإسلاميّة ج1

1 ـ أبو طالب (عمّ الرسول صلى الله عليه و آله ) . 1193 ـ عامر بن الضرب العدوانيّ .
2 ـ أبو قيس صرمة بن أبي أنس . 1194 عبدالطانجة بن ثعلب بن وبرة بن قضاعة .
3 ـ أرباب بن رئاب . 1195 ـ عبداللّه القضاعيّ .
4 ـ أسعد أبو كرب الحميريّ . 1196 ـ عبداللّه (والد الرسول صلى الله عليه و آله ) .
5 ـ اُميّة بن أبي الصلت . 1197 ـعبدالمطلب(جدّالرسول صلى الله عليه و آله ) .
6 ـ بحيرا الراهب . 1198 ـ عبيد بن الأبرص الأسديّ .
7 ـ خالد بن سِنان العبسيّ . 1199 ـ علاف بن شِهاب التميميّ .
8 ـ زهير بن أبي سلمى . 1200 ـ عمير بن جندب الجهنيّ .
9 ـ زيدبن عمروبن نفيل بن عبدالعُزّى . 1201 ـ كعب بن لُؤَيّ بن غالب .
10 ـ سويد بن عامر المصطلقى . 1202 ـ ملتمس بن اُميّة الكنانيّ .
11 ـ سيف بن ذي يزن . 1203 ـ وكيع بن زهير الأياديّ .

راجع : المفصّل في تاريخ العرب قبل الإسلام: ج 6 ص 59 ـ 61 وص 406 و 449 ـ 511،
المحبّر: ص 171 ، مروج الذهب : ج 2 ص 126 ، الاُسطورة عندالعرب : ص 114 ،
شرح نهج البلاغة لابن أبيالحديد : ج 1 ص 117 ، شرح نهج البلاغة لابن ميثم : ج 1 ص 205،
تفسير الطبري : ج 14 الجزء 29 ص 99 ؛ تفسير القمّي : ج 2 ص 387 ،
الميزان في تفسير القرآن : ج 4 ص 47 وج 18 ص 181 .


موسوعة العقائد الإسلاميّة ج1
426

من اللّه ثوابا ولا يخافون منه عقابا. ۱
3 . كانوا يؤمنون بوجود شركاء للّه من الملائكة والجنّ تارة ، ومن الأصنام والشياطين تارة اُخرى ، وهؤلاء الشركاء قد يكون لهم دور في أصل الخلقة حينا ، أو يكون لهم مثل هذا الدور في تدبير الاُمور حينا آخر ، أو أنّهم كانوا يشبّهونه بموجودات مادّيّة ، أو يعبدون أحد هذه الموجودات المادّيّة بصفتها ربًّا لهذا العالم ، من كواكب أو حيوانات أو أشجار أو ... ، وأصحاب هذه العقيدة ـ الذين يشتركون في بعض الأوجه مع أصحاب العقيدة الآنف ذكرها ـ أكثر ما كانوا يقطنون الجزيرة العربيّة «وَ مَا يُؤْمِنُ أكْثَرُهُم بِاللَّهِ إلَا وَ هُم مُّشْرِكُونَ» . ۲
4 . كانت في بعض بقاع جزيرة العرب طائفتان من أهل الكتاب هم اليهودوالنصارى .
ومن جملة المؤشّرات التاريخيّة الدالّة على وجود علماء وناس مسيحيّين في نجران (إلى الجنوب من المدينة) آية المباهلة ۳ ، وكذلك المعارك الكبرى التي وقعت في صدر الإسلام وكان لليهود فيها دور أساسيّ ؛ كغزوة الأحزاب (الخندق) ، وما أعقبها من صراعات مع بني قينقاع وبني قريظة حتّى معركة خيبر .
5 . كان هناك أيضا أشخاص مجوس وصابئة ، إلّا أنّ عددهم لم يكن ممّا يُعتدّ به .
6 . كانت هناك إلى جانب هذه الفئات مجموعة تدين بدين إبراهيم الحنيف ، وكان عددهم قليلًا ، ونورد فيما يلي مسردا بأسمائهم :

1.راجع : الكافي : ج ۱ ص ۶۱ ح ۷ .

2.الغارات : ج ۱ ص ۳۰۳ .

3.آل عمران : ۶۱ .

  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الإسلاميّة ج1
    المساعدون :
    برنجکار، رضا
    المجلدات :
    6
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الثالث
عدد المشاهدين : 195326
الصفحه من 480
طباعه  ارسل الي