قالَ صلى الله عليه و آله : يَتَخَوَّفُ القَومُ مِن سُكّانِ الدّارِ فَيَذبَحونَ لَهُمُ الذَّبيحَةَ. ۱
ي ـ التِّوَل
۱۲۱۷.دعائم الإسلام :إنَّ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله نَهى عَنِ التَّمائِمِ وَالتِّوَلِ. ۲ فَالتَّمائِمُ : ما يُعَلَّقُ مِنَ الكُتُبِ وَالخَرَزِ وغَيرِ ذلِكَ ، وَالتِّوَلُ : ما تَتَحَبَّبُ بِهِ النِّساءُ إلى أزواجِهِنَّ كَالكَهانَةِ وأشباهِها . ونَهى عَنِ السِّحرِ. ۳
ك ـ النِّياحَة
۱۲۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :النِّياحَةُ مِن عَمَلِ الجاهِلِيَّةِ. ۴
۱۲۱۹.عنه صلى الله عليه و آله :مِن أمرِ الجاهِلِيَّةِ النِّياحَةُ ، وتَبَرُّؤُ امرِىً مِنِ ابنِهِ ، وفَخرُهُ عَلَى النّاسِ. ۵
۱۲۲۰.سنن النسائي عن أنس :إنَّ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله أخَذَ عَلَى النِّساءِ حينَ بايَعَهُنَّ أن لا يَنُحنَ ،
1.الجعفريّات: ص ۷۲ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام وراجع معاني الأخبار: ص ۲۸۲ والسنن الكبرى: ج ۹ ص ۵۲۷ ح ۱۹۳۵۲.
2.التمائم: جمع تميمة، وهيخرزات كانت العرب تعلّقهاعلى أولادهم يتّقون بها العين فيزعمهم، فأبطلها الإسلام... وإنّما جعلها شركا لأنّهم أرادوا بها دفع المقاديرالمكتوبة عليهم، فطلبوا دفع الأذى من غيراللّه الذيهودافعه. وفي حديث عبداللّه «التِوَلَة من الشرك» التِوَلَة ـ بكسرالتاء وفتح الواو ـ : ما يحبّب المرأة إلى زوجها من السحر وغيره، جعله من الشرك لاعتقادهم أنّ ذلك يؤثّر ويفعل خلاف ما قدّره اللّه تعالى (النهاية: ج۱ ص۱۹۷ و۱۹۸و۲۰۰).
وقال الفيروزآبادي : التُوَلَة ـ كهُمزة ـ : السحر أو شبهه ، وخرز تتحبّب معها المرأة إلى زوجها (القاموس المحيط : ج ۳ ص ۳۴۱) .
3.دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۱۴۲ ح ۴۹۷ ، بحار الأنوار : ج ۶۳ ص ۱۸ ح ۱۱ .
4.كتاب من لا يحضره الفقيه: ج ۴ ص ۳۷۶ ح ۵۷۶۹ ، تفسير القمّي : ج ۱ ص ۲۹۱ ، الاختصاص : ص ۳۴۳ ، بحار الأنوار : ج ۸۲ ص ۱۰۳ ح ۵۰ ؛ سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۵۰۴ ح ۱۵۸۱ عن أبي مالك الأشعري و ح ۱۵۸۲ عن ابن عبّاس وفيهما «أمر» بدل «عمل» ، التاريخ الكبير: ج ۲ ص ۲۳۳ ح ۲۲۹۸ عن جنادة الأزدي عن أبيه عن جدّه نحوه وراجع اُمور من الجاهليّة لن يدعها المسلمون .
5.مسند إسحاق بن راهويه : ج ۱ ص ۳۷۱ ح ۳۸۲ عن أبي هريرة .