ذاتَهُ ؛ لِامتِناعِها مِنَ الشَّبَهِ وَالتَّشاكُلِ . ۱
۳۷۹۷.عنه عليه السلام :لَم تَبلُغهُ العُقولُ بِتَحديدٍ فَيَكونَ مُشَبَّها ، ولَم تَقَع عَلَيهِ الأَوهامُ بِتَقديرٍ فَيَكونَ مُمَثَّلاً . ۲
۳۷۹۸.عنه عليه السلام :مَنِ اعتَمَدَ عَلَى الرَّايِ وَالقِياسِ في مَعرِفَةِ اللّهِ ، ضَلَّ وتَشَعَّبَت عَلَيهِ الأُمورُ . ۳
۳۷۹۹.عنه عليه السلام :تبَارَكَ اللّهُ الَّذي لا يَبلُغُهُ بُعدُ الهِمَمِ ، ولا ينَالُهُ غَوصُ الفِطَنِ . ۴
۳۸۰۰.عنه عليه السلام :تَتَلقّاهُ الأَذهانُ لا بِمُشاعَرَةٍ ، وتَشهَدُ لَهُ المَرائيُ لا بِمُحاضَرَةٍ ، لَم تُحِط بِهِ الأَوهامُ ، بَل تَجَلّى لَها بِها . ۵
۳۸۰۱.عنه عليه السلامـ في تَنزيهِ اللّهِ سُبحانَهُ ـ: إِنَّكَ أَنتَ اللّهُ الَّذي لَم تَتَناهَ فِيالعُقولِ فَتَكونَ فيمَهَبِّ فِكرِها مُكَيَّفا، ولا فيرَوِيّاتِ خَواطِرِها فَتَكونَ مَحدودا مُصَرَّفا ۶ . ۷
۳۸۰۲.عنه عليه السلام :عَظُمَ عَن أَن تَثبُتَ رُبوبِيَّتُهُ بِإِحاطَةِ قَلبٍ أَو بَصَرٍ . ۸
1.الكافي : ج ۸ ص ۱۸ ح ۴ ، التوحيد : ص ۷۳ ح ۲۷ ، الأمالي للصدوق : ص ۳۹۹ ح ۵۱۵ كلاهما نحوه وكلّها عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عليه السلام ، تحف العقول : ص ۹۲ وفيه «أعدم» بدل «منع» ، بحار الأنوار : ج ۷۰ ص ۲۸۰ ح ۱ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۵ ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۳۱۷ ح ۴۲ .
3.غرر الحكم : ح ۹۱۹۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۳۳ ح ۷۴۶۳ .
4.الكافي : ج ۱ ص ۱۳۵ ح ۱ عن محمّد بن أبي عبد اللّه ومحمّد بن يحيى جميعا رفعاه إلى الإمام الصادق عليه السلام ، التوحيد : ص ۴۲ ح ۳ عن الحصين بن عبدالرحمن عن أبيه عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، نهج البلاغة : الخطبة ۹۴ وفيه «حدس» بدل «غوص» ، الاحتجاج : ج ۱ ص ۴۷۳ ح ۱۱۳ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۲۶۹ ح ۱۵ .
5.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸۵ ، الاحتجاج : ج ۱ ص ۴۸۰ ح ۱۱۷ ، أعلام الدين : ص ۶۷ ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۲۶۱ ح ۹ .
6.أي مغيَّرا . من تصريف الرياح ؛ وهو تحويلها من وجه إلى وجه (القاموس المحيط: ج ۳ ص ۱۶۲) .
7.نهج البلاغة : الخطبة ۹۱ ، التوحيد : ص ۵۴ ح ۱۳ كلاهما عن مسعدة بن صدقة عن الإمام الصادق عليه السلام ، غررالحكم : ح ۷۵۵۹ وفيه «محدّدا» بدل «فتكون محدودا» ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۳۱۸ .
8.نهج البلاغة : الكتاب ۳۱ ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۳۱۷ ح ۴۱ .