۳۸۳۶.الإمام الباقر عليه السلام :إِيّاكُم وَالتَّفَكُّرَ فِي اللّهِ ، ولكِن إِذا أَرَدتُم أَن تَنظُروا إِلى عَظَمَتِهِ فَانظُروا إِلى عَظيمِ خَلقِهِ . ^۱

۳۸۳۷.عنه عليه السلام :تَكَلَّموا في خَلقِ اللّهِ ولا تَتَكَلَّموا فِي اللّهِ ؛ فَإِنَّ الكَلامَ فِي اللّهِ لا يَزدادُ صاحِبُهُ إِلّا تَحَيُّرا . ^۲

۳۸۳۸.عنه عليه السلام :تَكَلَّموا فيما دونَ العَرشِ ولا تَكَلَّموا فيما فَوقَ العَرشِ ؛ فَإِنَّ قَوما تَكَلَّموا فِي اللّهِ عز و جل فَتاهوا حَتّى كانَ الرَّجُلُ يُنادى مِن بَينِ يَدَيهِ فَيُجيبُ مِن خَلفِهِ ، ويُنادى مِن خَلفِهِ فَيُجيبُ مِن بَينَ يَدَيهِ . ^۳

۳۸۳۹.عنه عليه السلام :اُذكُروا مِن عَظَمَةِ اللّهِ ما شِئتُم ولا تَذكُروا ذاتَهُ ؛ فَإِنَّكُم لا تَذكُرونَ مِنهُ شَيئا إِلّا وهُوَ أَعظَمُ مِنهُ . ^۴

۳۸۴۰.عنه عليه السلام :دَعُوا التَّفَكُّرَ فِي اللّهِ؛ فَإِنَّ التَّفَكُّرَ فِي اللّهِ لا يَزيدُ إِلّا تَيها ؛ لِأَنَّ اللّهَ ـ تَبارَكَ وتَعالى ـ لا تُدرِكُهُ الأَبصارُ ولا تَبلُغُهُ الأَخبارُ . ^۵

۳۸۴۱.الإمام الصادق عليه السلام :إِيّاكُم وَالتَّفَكُّرَ فِي اللّهِ؛ فَإِنَّ التَّفَكُّرَ فِي اللّهِ لا يَزيدُ إِلّا تَيهاً ؛ لِأَنَّ اللّهَ عز و جل لا تُدرِكُهُ الأَبصارُ ولا يوصَفُ بِمِقدارٍ . ^۶

۳۸۲۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :تَفَكَّروا في خَلقِ اللّه ولا تَفَكَّروا فِي اللّهِ فَتَهلِكوا . ^۱

۳۸۳۰.عنه صلى الله عليه و آله :تَفَكَّروا في آلاءِ اللّهِ ولا تَتَفَكَّروا فِي اللّهِ . ^۲

۳۸۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :تَفَكَّروا في كُلِّ شَيءٍ ، ولا تَفَكَّروا فِي اللّهِ تَعالى . ^۳

۳۸۳۲.تنبيه الخواطر عن ابن عبّاس :إِنَّ قَوما تَفَكَّروا فِي اللّهِ عز و جل ، فَقالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله : تَفَكَّروا في خَلقِ اللّهِ ولا تَفَكَّروا فِي اللّهِ ؛ فَإِنَّكُم لَن تُقَدِّروا قَدرَهُ . ^۴

۳۸۳۳.العظمة عن ابن عبّاس :دَخَلَ عَلَينا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله ونَحنُ فِي المَسجِدِ حَلَقٌ ، قالَ لَنا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : فيمَ أَنتُم ؟
قُلنا : نَتَفَكَّرُ فِي الشَّمسِ كَيفَ طَلَعَت ، وكَيفَ غَرَبَت .
قالَ: أَحسَنتُم! كونوا هكَذا، تَفَكَّروا فِيالمَخلوقِ ولاتَفَكَّروا فِيالخالِقِ. ^۵

۳۸۳۴.الإمام عليّ عليه السلام :مَن تَفَكَّرَ في ذاتِ اللّهِ أَلحَدَ . ^۶

۳۸۳۵.عنه عليه السلام :مَن أَفكَرَ في ذاتِ اللّهِ تَزَندَقَ ^۷ . ^۸