القاهِرُ ، العَلِيُّ ، الأَعلَى ، الباقِي ، البَديعُ ، البارِئُ ، الأَكرَمُ، الظّاهِرُ، الباطِنُ، الحَيُّ، الحَكيمُ ، العَليمُ ، الحَليمُ ، الحَفيظُ ، الحَقُّ ، الحَسيبُ ۱ ، الحَميدُ ، الحَفيُّ ، الرَّبُّ ، الرَّحمنُ ، الرَّحيمُ ، الذَّارِئُ ۲ ، الرَّزّاقُ ، الرَّقيبُ ، الرَّؤوفُ، الرَّائِي، السَّلامُ، المُؤمِنُ، المُهيمِنُ ، العَزيزُ ، الجَبّارُ ، المُتَكَبِّرُ ، السَّيِّدُ ، السُّبّوحُ ۳ ، الشَّهيدُ ، الصّادِقُ ، الصّانِعُ ، الطّاهِرُ ، العَدلُ ، العَفُوُّ ، الغَفورُ ، الغَنِيُّ ، الغِياثُ ، الفاطِرُ ، الفَردُ ، الفَتّاحُ ، الفالِقُ ، القَديمُ ، المَلِكُ ، القُدّوسُ ، القَوِيُّ ، القَريبُ ، القَيّومُ ، القابِضُ ، الباسِطُ ، قاضِي الحاجاتِ ، المَجيدُ ، المَولَى ،المَنّانُ ، المُحيطُ، المُبينُ، المُقيتُ، المُصَوِّرُ، الكَريمُ ، الكَبيرُ ، الكافي ،كاشِفُ الضُّرِّ ، الوَترُ ، النُّورُ ، الوَهّابُ ، النّاصِرُ ، الواسِعُ ، الوَدودُ ، الهادِي ، الوَفِيُّ ، الوَكيلُ ، الوارِثُ ، البَرُّ ، الباعِثُ ، التَّوّابُ ، الجَليلُ ، الجَوادُ ، الخَبيرُ ، الخالِقُ ، خَيرُ النّاصِرينَ ، الدَّيّانُ ۴ ، الشَّكورُ ، العَظيمُ ، اللَّطيفُ ، الشَّافي . ۵
۴۰۵۳.الإمام الصادق عليه السلامـ لَمّا سُئِلَ عَنِ الأَسماءِ التِّسعَةِ وَالتِّسعينَ الَّتي مَن أَحصاها دَخَلَ الجَنَّةَ۶ـ: هِيَ فِي القُرآنِ :
1.الحَسِيبُ : الكافي (النهاية : ج ۱ ص ۳۸۱) .
2.الذَارئ : هو الّذي ذرأ الخلق ؛ أي خلقهم (لسان العرب : ج ۱ ص ۷۹ «ذرأ») .
3.سُبّوح قُدّوس : يرويان بالفتح والضم والفتح أقيس والضمّ أكثر استعمالاً ، وهو من أبنية المبالغة والمراد بهما التنزيه (النهاية : ج ۲ ص ۳۳۲ «سبح») .
4.الدَيّانُ : القهّار ، وقيل : الحاكم والقاضي (النهاية : ج ۲ ص ۱۴۸ «دين») .
5.التوحيد : ص ۱۹۴ ح ۸ ، الخصال : ص ۵۹۳ ح ۴ ، عدّة الداعي : ص ۲۹۹ كلّها عن سليمان بن مهران عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۱۸۶ ح ۱ .
6.قالَ الشيخ الصدوق رحمه الله: مَعنى قول النبيّ صلى الله عليه و آله : «إنَّ للّه ِِ تَبارَكَ وتَعالى تِسعَةً وتِسعينَ اسما ، مَن أحصاها دَخَلَ الجَنَّةَ» إحصاؤها هو الإحاطة بها والوقوف على معانيها ، وليس مَعنى الإحصاء عدّها ، وباللّه التوفيق (التوحيد: ص ۱۹۵) .
وقالَ العلّامة الطباطبائي رحمه الله : المراد بقوله : «مَن أحصاها دَخَلَ الجَنَّةَ» الإيمان باتّصافه تعالى بجميع ما تدلّ عَلَيهِ تلك الأسماء ، بحَيثُ لا يشذّ عنها شاذّ (الميزان في تفسير القرآن : ج ۸ ص ۳۵۹) .