427
حكم النّبيّ الأعظم ج6

6 / 4

خَيرُ الإِخوانِ

۹۴۴۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :خَيرُ الإِخوانِ المُساعِدُ عَلى أعمالِ الآخِرَةِ . ۱

۹۴۴۱.عنه صلى الله عليه و آله :خَيرُ إخوانِكَ مَن أعانَكَ عَلى طاعَةِ اللّه ِ ، وصَدَّكَ عَن مَعاصيهِ ، وأمَرَكَ بِرِضاهُ . ۲

1.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۲۳ .

2.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۲۳ .


حكم النّبيّ الأعظم ج6
426

« وَ مَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَـنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَـنًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ * وَ إِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ * حَتَّى إِذَا جَآءَنَا قَالَ يَــلَيْتَ بَيْنِى وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ » . ۱

« وَ أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَآءَلُونَ * قَالُواْ إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ * قَالُواْ بَل لَّمْ تَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ * وَ مَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم مِّن سُلْطَـنٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْمًا طَـغِينَ * فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَآ إِنَّا لَذَآئِقُونَ * فَأَغْوَيْنَـكُمْ إِنَّا كُنَّا غَـوِينَ » . ۲

« وَ قَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَآءَ فَزَيَّنُواْ لَهُم مَّا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ مَا خَلْفَهُمْ وَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِى أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَ الْاءِنسِ إِنَّهُمْ كَانُواْ خَـسِرِينَ » . ۳

الحديث

۹۴۳۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أوحَشُ الوَحشَةِ قَرينُ السَّوءِ . ۴

۹۴۳۶.عنه صلى الله عليه و آله :إيّاكَ وقَرينَ السَّوءِ ؛ فَإِنَّكَ بِهِ تُعرَفُ . ۵

۹۴۳۷.عنه صلى الله عليه و آله :إيّاكَ وصاحِبَ السَّوءِ ؛ فَإِنَّهُ قِطعَةٌ مِنَ النّارِ ، لا يَنفَعُكَ وُدُّهُ ، ولا يَفي لَكَ بِعَهدِهِ . ۶

۹۴۳۸.عنه صلى الله عليه و آلهـ كانَ يَقولُ ـ: اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن صاحِبِ غَفلَةٍ ، وقَرينِ سَوءٍ . ۷

۹۴۳۹.عنه صلى الله عليه و آله :الوَحدَةُ خَيرٌ مَن جَليسِ السَّوءِ ، وَالجَليسُ الصّالِحُ خَيرٌ مِنَ الوَحدَةِ . ۸

1.الزخرف : ۳۶ ـ ۳۸.

2.الصافّات : ۲۷ ـ ۳۲.

3.فصّلت : ۲۵.

4.جامع الأحاديث للقمّي : ص ۸۳ ، بحار الأنوار : ج ۷۴ ص ۱۶۷ ح ۳۲ .

5.تاريخ دمشق : ج ۱۴ ص ۴۶ عن أنس .

6.الفردوس : ج ۱ ص ۳۸۹ ح ۱۵۶۹ عن أنس .

7.الزهد لابن المبارك : ص ۳۰۳ ح ۸۷۵ .

8.المستدرك على الصحيحين: ج ۳ ص ۳۸۷ ح ۵۴۶۶ ؛ الأمالي للطوسي: ص ۵۳۵ ح ۱۱۶۲ كلاهما عن أبي ذرّ .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم ج6
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 169099
الصفحه من 649
طباعه  ارسل الي