۹۵۰۲.الإمام عليّ عليه السلامـ في ذكر حَديثِ مِعراجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله ـ: قالَ اللّه ُ تَعالى : لَيسَ شَيءٌ أفضَلَ عِندي مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَيَّ ، وَ الرِّضا بِما قَسَمتُ . يا مُحَمَّدُ ، وَجَبَت مَحَبَّتي لِلمُتَحابّينَ فِيَّ . . . يا أحمَدُ ، مَحَبَّتي مَحَبَّةُ الفُقَراءِ ؛ فَأَدنِ الفُقَراءَ ، و قَرِّب مَجلِسَهُم مِنكَ ، و أبعِدِ الأَغنِياءَ ، و أبعِد مَجلِسَهُم عَنكَ ؛ فَإِنَّ الفُقَراءَ أحِبّائي . ^۱

و ـ النِّساءُ

۹۵۰۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :كُلَّمَا ازدادَ العَبدُ إيمانا ، ازدادَ حُبّا لِلنِّساء . ^۲

ز ـ الزَّوجُ وَالزَّوجَةُ

۹۵۰۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في قِصَّةِ الحَولاءِ ـ: يا حَولاءُ ، لِلرَّجُلِ عَلَى المَرأةِ أن تَلزَمَ بَيتَهُ ، وتُودِّدَهُ وتُحِبَّهُ وتُشفِقَهُ . ^۳

۹۵۰۵.عنه صلى الله عليه و آله :خَيرُ النِّساءِ الوَدودُ الوَلودُ . ^۴

۹۵۰۶.عنه صلى الله عليه و آله :قَولُ الرَّجُلِ لِلمَرأةِ : «إنّي اُحِبُّكِ» لا يَذهَبُ مِن قَلبِها أبَدا . ^۵

ج ـ العُقَلاءُ

۹۴۹۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الصُّحبَةُ مَعَ العاقِلِ زِيادَةٌ . وَ الصُّحبَةُ مَعَ الأَحمَقِ نُقصانٌ فِي الدُّنيا ، وحَسرَةٌ و نَدامَةٌ عِندَ المَوتِ ، و خَسارَةٌ فِي الآخِرَةِ . ^۱

د ـ المُذَكِّرونَ للّه ِِ عز و جل

۹۴۹۷.الإخوان عن الحسن :قالوا : يا رَسول اللّه ِ ، أيُّ الأَصحابِ خَيرٌ ؟ قالَ : صاحِبٌ إذا ذَكَرتَ اللّه َ تَبارَكَ و تَعالى أعانَكَ ، و إذا نَسيتَهُ ذَكَّرَكَ .
قالوا : يا رَسول اللّه ِ ، دُلَّنا عَلى خِيارِنا ؛ نَتَّخِذهُم أصحابا و جُلَساءَ .
قالَ : نَعَم ، الَّذينَ إذا رُؤوا ذُكِرَ اللّه ُ . ^۲

ه ـ الفُقَراءُ

۹۴۹۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ لِأَبي ذَرٍّ ـ: عَلَيكَ . . . بِحُبِّ المَساكينِ ومُجالَسَتِهِم . ^۳

۹۴۹۹.عنه صلى الله عليه و آله :لِكُلِّ شَيءٍ مِفتاحٌ ، و مِفتاحُ الجَنَّةِ حُبُّ المَساكينَ وَ الفُقَراءِ . ^۴

۹۵۰۰.عنه صلى الله عليه و آله :أحِبُّوا الفُقَراءَ و جالِسوهُم . ^۵

۹۵۰۱.عنه صلى الله عليه و آله :أمَرَني رَبّي بِسَبعِ خِصالٍ : حُبِّ المَساكينِ وَ الدُّنُوِّ مِنهُم ، و أن اُكثِرَ مِن «لا حَولَ و لا قُوَّةَ إلّا بِاللّه ِ» ، و أن أصِلَ بِرَحِمي و إن قَطَعَني ، و أن أنظُرَ إلى مَن أسفَلُ مِنّي ولا أنظُرَ إلى مَن هُوَ فَوقي، و أن لا يَأخُذَني فِي اللّه ِ لَومَةُ لائِمٍ، و أن أقولَ الحَقَّ و إن كانَ مُرّا ، وأن لا أسأَلَ أحَدا شَيئا . ^۶