الفصل الأوّل : أهمّيّة التّقدّم الاقتصادي
1 / 1
سَعادَةُ الدُّنيا وَالآخِرَةِ
الكتاب
«مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعَاً بَصِيرًا» . ۱
« وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَـبِ ءَامَنُواْ وَاتَّقَواْ لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّـئاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَـهُمْ جَنَّـتِ النَّعِيمِ * وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالْاءِنجِيلَ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْهِم مِّن رَّبِّهِمْ لَأَكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم مِّنْهُمْ أُمَّةٌ مُّقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ سَآءَ مَا يَعْمَلُونَ » . ۲
« وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى ءَامَنُواْ وَاتَّقَوْاْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَـتٍ مِّنَ السَّمَآءِ وَالأَْرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَـهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ » . ۳
« قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُواْ بِاللَّهِ وَاصْبِرُواْ إِنَّ الأَْرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَـقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ » . ۴