عدم الريبة ، ولكن أثره السلبي على الطفل المميز غير خفي .
إن اتصال الشخص الأجنبي بالطفل من خلال التقبيل ، يترسخ في روح الطفل ويسهل عليه في المستقبل إقامة العلاقة مع غير المحارم ويصعّب من سلوكية الحفاظ على العفة .
ولذلك فقد أوصي غير المحارم بعدم تقبيل الأطفال . ۱
ج ـ عدم اللعب بالأعضاء الجنسية للطفل
إن اللعب بأعضاء الطفل الجنسية من شأنه أن يؤدي إلى الإثارة الجنسية وبلوغه المبكر ، ويعلم الطفل الشذوذ الجنسي ويتسبّب في انحرافه .
وقد وصفت بعض الروايات هذا النوع من اللعب بأنّه شعبة من الزنا ، وهذا التعبير دال على تأثيره السلبي في الطفل . ولذلك ، فقد نهت النصوص الدينية عن هذا السلوك .
د ـ التفريق بين الأطفال في المضاجع
إن نوم الأطفال الذين بلغوا سن التمييز على مضجع واحد من الممكن أن يؤدي إلى حدوث ملامسات جسمية غير صحيحة ، والإثارة الجنسية المبكرة بل وحتى العلاقات غير المشروعة . ومن جملة تدابير الدين للحيلولة دون ذلك إلغاء إحدى أرضياته أي فصل الأخوات والإخوة عن بعضهم البعض . ۲