۶۴۲۶.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذى مُسلِما ، كانَ عَلَيهِ مِنَ الذُّنوبِ مِثلُ مَنابِتِ النَّخلِ . ۱
۶۴۲۷.عنه صلى الله عليه و آله :لا يُؤذِيَنَّ مُسلِمٌ مُسلِما ، فَلَرُبَّما مُتَضاعَفٌ ۲ في أطمارٍ لَو أقسَمَ عَلَى اللّهِ لَأَبَرَّهُ . ۳
۶۴۲۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أحزَنَ مُؤمِنا ثُمَّ أعطاهُ الدُّنيا لَم يَكُن ذلِكَ كَفّارَتَهُ ، ولَم يُؤجَر عَلَيهِ . ۴
۶۴۲۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذى مُؤمِنا بِغَيرِ حَقٍّ ، فَكَأَنَّما هَدَمَ مَكَّةَ وبَيتَ اللّهِ المَعمورَ عَشرَ مَرّاتٍ ، وكَأَنَّما قَتَلَ ألفَ مَلَكٍ مِنَ المُقَرَّبينَ . ۵
۶۴۳۰.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أشارَ إلى أخيهِ بِحَديدَةٍ فَإِنَّ المَلائِكَةَ تَلعَنُهُ ، حَتّى وإن كانَ أخاهُ لِأَبيهِ واُمِّهِ . ۶
۶۴۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :ما بالُ أحَدِكُم يُؤذي أخاهُ فِي الأَمرِ وإن كانَ حَقّا! ۷
۶۴۳۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذى مُؤمِنا فَقَد آذاني ، ومَن آذاني فَقَد آذَى اللّهَ عز و جل ، ومَن آذَى اللّهَ فَهُوَ مَلعونٌ فِي التَّوراةِ وَالإِنجيلِ وَالزَّبورِ وَالفُرقانِ . ۸
۶۴۳۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذَى المُسلِمينَ في طُرُقِهِم ، وَجَبَت عَلَيهِ لَعنَتُهُم . ۹
۶۴۳۴.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذى مُسلِما فَقَد آذاني ، ومَن آذاني فَقَد آذَى اللّهَ . ۱۰
1.تاريخ دمشق : ج ۵۴ ص ۷۲ ح ۱۱۳۶۰ عن ابن عبّاس .
2.يقال : تَضَعَّفتُه واستضعفتُه بمعنىً ، للذي يتضعّفه الناس ويتجبّرون عليه في الدنيا للفقر ورثاثة الحال (النهاية : ج ۳ ص ۸۸ «ضعف») .
3.المعجم الكبير : ج ۸ ص ۱۸۶ ح ۷۷۶۸ عن أبي اُمامة .
4.جامع الأخبار : ص ۴۱۶ ح ۱۱۵۴ ، بحارالأنوار : ج ۷۵ ص ۱۵۰ ح ۱۳ .
5.عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۳۶۱ ح ۴۰ .
6.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۲۰ ح ۱۲۵ عن أبي هريرة ؛ الجعفريّات : ص ۸۳ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام نحوه .
7.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۲۵ عن العبّاس بن عبدالمطلب .
8.مشكاة الأنوار : ص ۱۴۹ ح ۳۵۸ ، بحارالأنوار : ج ۷۵ ص ۱۵۰ ح ۱۳ .
9.المعجم الكبير : ج ۳ ص ۱۷۹ ح ۳۰۵۰ عن حذيفة بن اُسيد .
10.المعجم الأوسط : ج ۴ ص ۶۱ ح ۳۶۰۷ عن أنس .