۳۵۸۳.عنه صلى الله عليه و آله :أخوَفُ ما أخافُ عَلى اُمَّتي ثَلاثٌ : ضَلالَةُ الأَهواءِ ، وَاتِّباعُ الشَّهَواتِ فِي البَطنِ وَالفَرجِ ۱ ، وَالعُجبُ . ۲
۳۵۸۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أخوفَ ما أخافُ عَلى اُمَّتي مِن بَعدي هذِهِ المَكاسِبُ الحَرامُ ، وَالشَّهوَةُ الخَفِيَّةُ ، وَالرِّبا . ۳
۳۵۸۵.عنه صلى الله عليه و آله :أخوَفُ ما أخافُ عَلى اُمَّتي ثَلاثٌ مُهلِكاتٌ : شُحٌّ ۴ مُطاعٌ ، وَهَوًى ۵ مُتَّبَعٌ ، وإعجابُ كُلِّ ذي رَأيٍ بِرَأيِهِ . ۶
۳۵۸۶.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّما أخافُ عَلى اُمَّتي ثَلاثاً : شُحّاً مُطاعا ، وهَوىً مُتَّبَعا ، وإماما ضالّاً ۷ . ۸
۳۵۸۷.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أخوَفَ ما أخافُ عَلى اُمَّتِيَ الهَوى وطولُ الأَمَلِ ؛ أمَّا الهَوى فَإِنَّهُ يَصُدُّ عَنِ الحَقِّ ، وأَمّا طولُ الأَمَلِ فَيُنسِي الآخِرَةَ . ۹
۳۵۸۸.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أشَدَّ ما أتَخَوَّفُ عَلَيكُم خَصلَتانِ : أمّا إحداهُما ۱۰ فَاتِّباعُ الهَوى ، وأَمَّا الاُخرى فَطولُ الأَمَلِ .
فَأَمَّا اتِّباعُ الهَوى ، فَإِنَّهُ يَعدِلُ عَنِ الحَقِّ ، ومَن عَدَلَ عَنِ الحَقِّ فَهُوَ صاحِبُ هَوًى .
1.في المصدر : «والفجر»، والصواب ما أثبتناه كما في المصادر الاُخرى .
2.نوادر الاُصول : ج ۱ ص ۴۴۱ عن أفلح .
3.الكافي : ج ۵ ص ۱۲۴ ح ۱ عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۱۵۸ ح ۳ .
4.الشُّحُّ : أشدّ البخل (النهاية : ج ۲ ص ۴۴۸ «شحح») .
5.الهَوى : هَوَى النّفْس (الصحاح : ج ۶ ص ۲۵۳۷ «هوى») .
6.حلية الأولياء : ج ۲ ص ۱۶۰ ؛ الخصال : ص ۸۴ ح ۱۱ كلاهما عن أنس ، بحارالأنوار : ج ۷۲ ص ۳۱۴ ح ۱۳ .
7.في المصدر : «ضلالاً» ، والتصويب من بحارالأنوار والمصادر الاُخرى .
8.تحف العقول : ص ۵۸ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۶۱ ح ۱۷۸ ؛ اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۲۰ الرقم ۳۹۴۶ .
9.الخصال : ص ۵۱ ح ۶۲ و ص ۵۲ ح ۶۲ كلاهما عن جابر ، بحار الأنوار : ج ۷۰ ص ۷۵ ح ۳ ؛ شعب الإيمان : ج ۷ ص ۳۷۰ ح ۱۰۶۱۶ عن جابر بن عبد اللّه .
10.في المصدر : «أحدهما»، والصواب ما أثبتناه .