الفصل الثّاني : أهمّية الدّنيا ودورها في بناء الآخرة
2 / 1
الإِسلامُ دينُ الدُّنيا وَالآخِرَةِ
الكتاب
« مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعَا بَصِيرًا » . ۱
« فَـأتَـاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْأَخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ » . ۲
« لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَ زِيَادَةٌ وَ لَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَ لَا ذِلَّةٌ أُوْلَئِكَ أَصْحَـبُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَــلِدُونَ » . ۳
« مَنْ عَمِلَ صَــلِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَوةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ » . ۴
« الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَ كَانُواْ يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ فِى الْأَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَـتِ اللَّهِ ذَ لِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ » . ۵