301
حكم النّبيّ الأعظم ج3

الفصل الثّاني : أهمّية الدّنيا ودورها في بناء الآخرة

2 / 1

الإِسلامُ دينُ الدُّنيا وَالآخِرَةِ

الكتاب

« مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعَا بَصِيرًا » . ۱

« فَـأتَـاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْأَخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ » . ۲

« لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَ زِيَادَةٌ وَ لَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَ لَا ذِلَّةٌ أُوْلَئِكَ أَصْحَـبُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَــلِدُونَ » . ۳

« مَنْ عَمِلَ صَــلِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَوةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ » . ۴

« الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَ كَانُواْ يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ فِى الْأَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَـتِ اللَّهِ ذَ لِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ » . ۵

1.النساء : ۱۳۴.

2.آل عمران : ۱۴۸.

3.يونس : ۲۶.

4.النحل : ۹۷.

5.يونس : ۶۳ و ۶۴ .


حكم النّبيّ الأعظم ج3
300
  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم ج3
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق/1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 168122
الصفحه من 676
طباعه  ارسل الي