الدُّنيا ، وَالإِصرارُ عَلَى الذَّنبِ . ۱
ز ـ الهَلاك
۴۰۲۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن جَعَلَ الهُمومَ هَمّا واحِدا ؛ هَمَّ آخِرَتِهِ ، كَفاهُ اللّهُ هَمَّ دُنياهُ . ومَن تَشَعَّبَت بِهِ الهُمومُ في أحوالِ الدُّنيا لَم يُبالِ اللّهُ في أيِّ أودِيَتِها هَلَكَ . ۲
ح ـ الحُزن
۴۰۲۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الرَّغبَةُ فِي الدُّنيا تُكثِرُ الهَمَّ وَالحُزنَ . ۳
۴۰۲۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ الدُّنيا مَشغَلَةٌ لِلقَلبِ وَالبَدَنِ ، فَإِنَّ اللّهَ عز و جل يَسأَلُ أهلَ الدُّنيا عَمّا نَعَموا في حَلالِها، فَكَيفَ بِما نَعَموا في حَرامِها؟ ۴
ط ـ فَسادُ الدّينِ
الكتاب
« مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَـنِهِ إِلَا مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنُّ بِالْاءِيمَـنِ وَ لَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللَّهِ وَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * ذَ لِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا عَلَى الْأَخِرَةِ وَ أَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الْكَـفِرِينَ » . ۵
«اللَّهِ الَّذِى لَهُ مَا فِى السَّمَـوَ تِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ وَ وَيْلٌ لِّلْكَـفِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ * الَّذِينَ
1.الكافي : ج ۲ ص ۲۹۰ ح ۶ عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۷۲ ص ۱۰۷ ح ۶ ؛ مجمع الزوائد : ج ۱۰ ص ۳۸۹ ح ۱۷۶۸۵ نقلاً عن البزّار عن أنس نحوه .
2.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۹۵ ح ۲۵۷ عن عبد اللّه بن مسعود .
3.الخصال : ص ۷۳ ح ۱۱۴ عن فاطمة بنت الحسين عن أبيها عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۹۱ ح ۶۵ ؛ مسند الشهاب : ج ۱ ص ۱۸۸ ح ۲۷۸ عن عبد اللّه بن عمرو .
4.الأمالي للطوسي : ص ۵۳۲ ح ۱۱۶۲ عن أبي ذرّ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۸۱ ح ۳ .
5.النحل : ۱۰۶ و ۱۰۷.