۱۳۷۶.عنه صلى الله عليه و آله :يَقولُ ابنُ آدَمَ : مالي مالي ! وهَل لَكَ يَا بنَ آدَمَ مِن مالِكَ إِلّا ما أَكَلتَ فَأَفنَيتَ ، أَو لَبِستَ فَأَبلَيتَ ، أَو تَصَدَّقتَ فَأَمضَيتَ ! ^۱

۱۳۷۷.عنه صلى الله عليه و آلهـ فيما عَلَّمَهُ جَبرَئيلُ عليه السلام مِنَ الدُّعاءِ ـ: أَنتَ مَلِكُ مَن فِي السَّماواتِ ، ومَلِكُ مَن فِي الأَرضِ ، لا مَلِكَ فيهِما غَيرُكَ . ^۲

۱۳۷۸.عنه صلى الله عليه و آله :اِشتَدَّ غَضَبُ اللّه ِ عَلى رَجُلٍ تَسَمّى بِمَلِكِ الأملاكِ ! لا مُلكَ إلَا للّه ِِ عز و جل. ^۳

۱۳۷۹.عنه صلى الله عليه و آله :أَغيَظُ رجُلٍ عَلَى اللّه ِ يَومَ القِيامَةِ وأَخبَثُهُ وأَغيَظُهُ عَلَيهِ ، رَجُلٌ كانَ يُسمَّى مَلِكَ الأَملاكِ ! لامَلِكَ إِلّا اللّه ُ عز و جل . ^۴

3 / 57

المُتَوَفّي ، المُوفي ، المُوَفّي

المتوفّي و الموفي والموفّي لغةً

«المتوفّي» اسم فاعل من توفّى ، يتوفّى؛ و«المُوفي» اسم فاعل من أَوفى ، يُوفي؛ والموفّي اسم فاعل من وفّى ، يوفّي . كلّها مشتقّ من مادّة «وفى» وهو يدلّ على إِكمال وإِتمام. منه الوفاء : إِتمام العهد وإِكمال الشرط . توفّيتَ الشيء واستوفيتَه ، إِذا أَخذتَ كلّه حتّى لم تترك منه شيئا ، ومنه يقال للميت: توفّاه اللّه . ^۵ أَوفاه حقّه ووفّاه بمعنىً ، أَي : أَعطاه وافيا . ^۶

«وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَـرَى نَحْنُ أَبْنَـؤُاْ اللَّهِ وَأَحِبَّـؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَـوَ تِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ» . ^۱

«لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَـوَ تِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْ ءٍ قَدِيرٌ» . ^۲

«الَّذِى لَهُ مُلْكُ السَّمَـوَ تِ وَ الْأَرْضِ وَ لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَ لَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ وَ خَلَقَ كُلَّ شَىْ ءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا» . ^۳

«يُولِجُ الَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَ يُولِجُ النَّهَارَ فِى الَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِى لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَ لِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ» . ^۴

«هُوَ اللَّهُ الَّذِى لَا إِلَـهَ إِلَا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَـمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَـنَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ» . ^۵

«فَتَعَــلَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَ لَا تَعْجَلْ بِالْقُرْءَانِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَ قُل رَّبِّ زِدْنِى عِلْمًا» . ^۶

«فِى مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرِ» . ^۷

الحديث

۱۳۷۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في صِفَةِ اللّه ِ سُبحانَهُ وتَعالى ـ: المالِكُ لِما مَلَّكَهُم إِيّاهُ . ^۸