ز ـ تِلكَ الخِصالُ
۱۶۶۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن ذَكَرَني ولَم يُصَلِّ عَلَيَّ فَقَد شَقِيَ ، ومَن أدرَكَ رَمَضانَ فَلَم تُصِبهُ الرَّحمَةُ فَقَد شَقِيَ ، ومَن أدرَكَ أبَوَيهِ أو أحَدَهُما فَلَم يَبَرَّ فَقَد شَقِيَ . ۱
7 / 9
أماراتُ الشَّقاءِ
۱۶۶۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أربَعٌ مِنَ الشَّقاوَةِ : الجارُ السَّوءُ ، وَالمَرأَةُ السَّوءُ ، وَالمَسكَنُ الضَّيِّقُ ، وَالمَركَبُ السَّوءُ . ۲
۱۶۷۰.المعجم الكبير عن أسماء :قالَ رَسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : إنَّ مِن شَقاءِ المَرءِ فِي الدُّنيا ثَلاثَةً : سوءَ الدّارِ ، وسوءَ المَرأَةِ وسوءَ الدّابَّةِ ، قالَت : يا رَسولَ اللّه ِ ما سوءُ الدّارِ ؟ قالَ : ضيقُ ساحَتِها وخُبثُ جيرانِها ، قيلَ : فَما سوءُ الدّابَّةِ ؟ قالَ : مَنعُها ظَهرَها وسوءُ ضَلعِها ، قيلَ : فَما سوءُ المَرأَةِ ؟ قالَ : عُقمُ رَحِمِها وسوءُ خُلُقِها . ۳
۱۶۷۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ثَلاثٌ مِنَ السَّعادَةِ وثَلاثٌ مِنَ الشَّقاوَةِ ... و مِنَ الشَّقاوَةِ : المَرأَةُ تَراها فَتَسوؤُكَ وتَحمِلُ لِسانَها عَلَيكَ ، وإن غِبتَ عَنها لَم تَأمَنها عَلى نَفسِها ومالِكَ ، وَالدّابَّةُ تَكونُ قَطوفا ۴ ، فَإِن ضَرَبتَها أتعَبَتكَ وإن تَركَبها لَم تُلحِقكَ بِأَصحابِكَ ، وَالدّارُ تَكونُ ضَيِّقَةً قَليلَةَ المَرافِقِ . ۵
1.جامع الأخبار : ص ۱۵۴ ح ۳۵۱ عن جابر بن عبد اللّه ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۶۳ ح ۵۲ .
2.صحيح ابن حبّان : ج ۹ ص ۳۴۱ ح ۴۰۳۲ عن سعد بن أبي وقاص ؛ مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۲۷۴ ح ۸۳۲ ، بحار الأنوار : ج ۷۶ ص ۱۵۴ ح ۳۴ .
3.المعجم الكبير : ج ۲۴ ص ۱۵۳ ح ۳۹۵ .
4.القَطُوفُ من الدوابّ : البطيء (الصحاح : ج ۴ ص ۱۴۱۷ «قطف») .
5.المستدرك على الصحيحين : ج ۲ ص ۱۷۶ ح ۲۶۸۴ عن محمّد بن سعد عن أبيه .