251
حكم النّبيّ الأعظم ج2

الفصل الثّامن : التّقرب إلى اللّه

8 / 1

المُقرَّبونَ عند اللّه

الكتاب

« ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَـبَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَ مِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَ مِنْهُمْ سَابِقُم بِالْخَيْرَ تِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَ لِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ » . ۱

« وَ السَّـبِقُونَ السَّـبِقُونَ * أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ » . ۲

« فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَ رَيْحَانٌ وَ جَنَّتُ نَعِيمٍ » . ۳

« عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ » . ۴

الحديث

۱۹۴۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في قولِهِ تعالى :«والسّابِقونَ الأَوَّلُونَ مِن المُهاجِرِينَ والأَنصارِ»۵وقولهِ:«والسابِقونَ السابِقونَ * أُولئكَ المُقرَّبُونَ»ـ: أنزَلَها اللّه ُ تعالى في الأنبياءِ وأوصيائهِم ، فأنا أفضَلُ أنبياءِ اللّه ِ ورُسُلِهِ ، وعليُّ بنُ أبي طالبٍ وَصِيِّي أفضَلُ الأوصياءِ . ۶

1.فاطر : ۳۲.

2.الواقعة : ۱۰ و ۱۱.

3.الواقعة : ۸۸ و ۸۹ .

4.المطفّفين : ۲۸.

5.التوبة : ۱۰۰ .

6.كمال الدين : ص ۲۷۶ ح ۲۵ عن سليم بن قيس الهلالي عن الإمام عليّ عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۳۳ ص ۱۴۶ ح ۴۲۱ .


حكم النّبيّ الأعظم ج2
250
  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم ج2
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق/1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 175771
الصفحه من 686
طباعه  ارسل الي