الحديث

۴۷۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :غَريبَتانِ ؛ كَلِمَةُ حِكمَةٍ مِن سَفيهٍ فَاقبَلوها ، وكَلِمَةُ سَفَهٍ مِن حَكيمٍ فَاغفِروها ، فَإِنَّهُ لا حَليمَ إلّا ذوعَثرَةٍ ولا حَكيمَ إلّا ذوتَجرِبَةٍ. ^۱

۴۷۹.عنه صلى الله عليه و آله :الحِكمَةُ ضالَّةُ المُؤمِنِ. ^۲

۴۸۰.عنه صلى الله عليه و آله :خُذِ الحِكمَةَ ولا يَضُرُّكَ مِن أيِّ وِعاءٍ خَرَجَت. ^۳

ك ـ الحِرص

۴۸۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لَيسَ مِن أخلاقِ المُؤمِنِ المَلَقُ ^۴ إلّا في طَلَبِ العِلمِ. ^۵

۴۸۲.عنه صلى الله عليه و آله :لا حَسَدَ ولا مَلَقَ إلّا في طَلَبِ العِلمِ. ^۶

ل ـ الصَّبر

الكتاب

« قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا * قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِىَ صَبْرًا * وَ كَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا * قَالَ سَتَجِدُنِى إِن شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَ لَا أَعْصِى لَكَ أَمْرًا * قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِى فَلَا تَسْـالْنِى عَن شَىْ ءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا * فَانطَـلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِى السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْـئا إِمْرًا * قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ

ز ـ الكِتابَة

۴۷۳.المستدرك على الصحيحين عن عمرو بن العاص :قالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : قَيِّدُوا العِلمَ .
قُلتُ : وما تَقييدُهُ ؟
قالَ : كِتابَتُهُ. ^۱

۴۷۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِحبِسوا عَلَى المُؤمِنينَ ضالَّتَهُم : العِلمَ. ^۲

۴۷۵.عنه صلى الله عليه و آلهـ لِهِلالِ بنِ يَسارٍ حينَ قَرَّرَ لَهُ العِلمَ وَالحِكمَةَ ـ: هَل مَعَكَ مَحبَرَةٌ؟ ^۳

ح ـ السُّؤال

۴۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :العِلمُ خَزائِنُ ومِفتاحُهَا السُّؤالُ ، فَاسأَلوا رَحِمَكُمُ اللّهُ ، فَإِنَّهُ تُؤجَرُ أربَعَةٌ : السّائِلُ ، وَالمُتَكَلِّمُ ، وَالمُستَمِعُ ، وَالمُحِبُّ لَهُم. ^۴

ط ـ التَّذاكُرُ

۴۷۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِمُذاكَرَةِ العِلمِ. ^۵

ي ـ قَبولُ الحَقِّ مِمَّن أتى بِهِ

الكتاب

«وَ الَّذِينَ اجْتَنَبُواْ الطَّـغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَ أَنَابُواْ إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَـئكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَ أُوْلَـئكَ هُمْ أُوْلُواْ الْأَلْبَـبِ » . ^۶