« وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَلـةَ وَالْاءِنجِيلَ » . ۱
«إِذْ قَالَ اللَّهُ يَـعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِى عَلَيْكَ وَعَلَى وَ لِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِى الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْاءِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْـئةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِى فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِى وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِى وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِى وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِى إِسْرَائيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُم بِالْبَيِّنَـتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَـذَا إِلَا سِحْرٌ مُّبِينٌ» . ۲
« وَ لَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَـتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ وَ لِأُبَيِّنَ لَكُم بَعْضَ الَّذِى تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ » . ۳
«وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّـائفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَىْ ءٍ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا» . ۴
«ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَـهًا ءَاخَرَ فَتُلْقَى فِى جَهَنَّمَ مَلُومًا مَّدْحُورًا» . ۵
« يَـيَحْيَى خُذِ الْكِتَـبَ بِقُوَّةٍ وَ ءَاتَيْنَـهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا » . ۶
الحديث
764.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :قالَ الغِلمانُ لِيَحيَى بنِ زَكَرِيّا عليه السلام : اِذهَب بِنا نَلعَبُ .
فَقالَ يَحيى عليه السلام : ما لِلَّعِبِ خُلِقنا! اِذهَبوا نُصَلّي ، فَهُوَ قَولُ اللّهِ : «وَ ءَاتَيْنَـهُ الْحُكْمَ