بَيتي ، ومَن قالَ : الإِيمانُ كَلامٌ ۱ . ۲
۸۲۲.عنه صلى الله عليه و آله :الإِيمانُ قَولٌ وعَمَلٌ ، يَزيدُ ويَنقُصُ ، ومَن قالَ غَيرَ ذلِكَ فَهُوَ مُبتَدِعٌ . ۳
د ـ العَمَلُ بِما يَقتَضِي العَقدُ القَلبِيُّ
الكتاب
«فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُواْ فِى أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا» . ۴
«وَ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِّنْهُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ وَ مَا أُوْلَئكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَ إِذَا دُعُواْ إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم مُّعْرِضُونَ * وَ إِن يَكُن لَّهُمُ الْحَقُّ يَأْتُواْ إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُواْ أَمْ يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُوْلَئكَ هُمُ الظَّــلِمُونَ * إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُواْ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُواْ سَمِعْنَا وَ أَطَعْنَا وَ أُوْلَئكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ» . ۵
الحديث
۸۲۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ لَمّا سُئِلَ : مَا الإِيمانُ ؟ ـ: الصَّبرُ . ۶
۸۲۴.عنه صلى الله عليه و آله :الصَّبرُ نِصفُ الإِيمانِ ، وَاليَقينُ الإِيمانُ كُلُّهُ . ۷
1.يشير إلى عقيدة المرجئة.
2.الفردوس : ج ۲ ص ۸۵ ح ۲۴۵۹ عن جابر بن عبد اللّه .
3.الفردوس : ج ۱ ص ۱۱۰ ح ۳۷۳ عن أبي هريرة .
4.النّساء : ۶۵ .
5.النور : ۴۷ ـ ۵۱ .
6.مسكّن الفؤاد : ص ۴۷ ، بحار الأنوار : ج ۸۲ ص ۱۳۷ ح ۲۲ ؛ إحياء علوم الدين : ج ۴ ص ۹۱ .
7.تاريخ بغداد : ج ۱۳ ص ۲۲۶ الرقم ۷۱۹۷ عن عبد اللّه بن مسعود ؛ مسكّن الفؤاد : ص ۴۷ وليس فيه ذيله ، بحار الأنوار : ج ۸۲ ص ۱۳۷ ح ۲۲ .