أغناه اللّه ۱ .
۱۰۳۴.عن الباقر عليه السلام قال :مَن تيسّر ممّا فاته أراحَ بدنه ۲ .
۱۰۳۵.عن أبي عبداللّه عليه السلام قال :أروَح الروح اليأس عن الناس ۳ .
۱۰۳۶.عنه عليه السلام قال :طلب الحوائج إلى الناس استلابٌ للعزّة ومُذهبة للحياء ، واليأس ممّا في أيدي الناس عِزٌّ للمؤمن في دينه ۴ ، والطمعُ هو الفقر الحاضر ۵ .
۱۰۳۷.عن أبي عبداللّه عليه السلام قال :طلبُ الحوائج إلى الناس هو الفقر الحاضر ۶ .
۱۰۳۸.عن الباقر عليه السلام قال :أظِهر اليأس ممّا في أيدي الناس فإنّ ذلك هو الغِنى ، وإيّاك والطمع فإنّه الفقر الحاضر ۷ .
۱۰۳۹.عن الصادق عليه السلام قال :اتّقوا اللّه وقُوا أنفسكم بالاستغناء عن طلب الحوائج ، واعلموا أنّ مَن خَضَعَ لِصاحب سُلطانٍ جائرٍ أو لِمَن يُخالفه في دينه طلبا لما في يَدَيه مِن دُنياه أخمله اللّه ومَقَّته عليه ووَكّله إليه ، فإن هو غَلَبَ على شيءٍ مِن دُنياه فصار إليه منه شيءٌ نزع اللّه البركة منه ولم يأجره على شيءٍ يَنفعه منه ۸ في حجٍّ ولا عتقٍ ولا بِرٍّ ۹ .
1.الكافي : ۲ / ۱۳۹ / ۷ ، البحار : ۲۲ / ۱۲۸ / ۱۰۲ .
2.الخصال : ۲۵۸ / ۱۳۳ ، البحار : ۶۸ / ۳۴۵ / ۳ وفيه «من يئس» بدل «من تيسّر» .
3.الكافي : ۸ / ۲۴۳ / ۳۳۷ ، تحف العقول : ۳۶۶ ، البحار : ۷۵ / ۲۴۹ / ۱۰۸ .
4.ليس في نسخة ألف «في دينه» .
5.الكافي : ۲ / ۱۴۸ / ۴ ، البحار : ۷۲ / ۱۱۰ / ۱۷ .
6.تحف العقول : ۹ مع اختلافٍ قليل ، البحار : ۶۷ / ۶۴ / ۴ .
7.الفقيه : ۴ / ۴۱۰ / ۵۸۹۴ ، البحار : ۷۵ / ۴۴۷ / ۸ .
8.في المصدر ونسخة ألف : «ينفقه بدل ينفعه منه» .
9.الكافي : ۵ / ۱۰۵ / ۳ ، التهذيب : ۶ / ۳۳۰ / ۳۵ ، البحار : ۷۲ / ۱۰۸ / ۱۱ .