1.الفردوس ، ج ۳ ، ص ۴۴ ، ح ۴۱۱۱ عن ابن عمر ، كنز العمّال ، ج ۹ ، ص ۹۷ ، ح ۲۵۱۵۴.

2.الفردوس ، ج ۲ ، ص ۱۹۳ ، ح ۲۹۶۲ عن أبي هريرة.

3.قال الشريف الرضي قدس سره : وهذه استعارة ، والمراد العبارة عن كثرة ما يختصّ به عائد المريض من الأجر الوافر والثواب الغامر ، فشبّهه عليه الصّلاة والسّلام لهذه الحال بخائض الغمر في مشيته ، والمغتمس فيه عند جلسته (المجازات النبويّة ، ص ۳۸۰).

4.المجازات النبويّة ، ص ۳۸۰ ، ح ۲۹۵ ، كنز الفوائد ، ج ۱ ، ص ۳۷۹ عن جابر بن عبداللّه الأنصاري نحوه ، بحار الأنوار ، ج ۸۱ ، ص ۲۲۹ ، ح ۴۲؛ مسند ابن حنبل ، ج ۵ ، ص ۳۰ ، ح ۱۴۲۶۴ وفيه «يرجع» بدل «يجلس» ، صحيح ابن حبّان ، ج ۷ ، ص ۲۲۲ ، ح ۲۹۵۶ ، المستدرك على الصحيحين ، ج ۱ ، ص ۵۰۱ ، ح ۱۲۹۵ ، السنن الكبرى ، ج ۳ ، ص ۵۳۴ ، ح ۶۵۸۳ كلّها عن جابر بن عبداللّه ، كنز العمّال ، ج ۹ ، ص ۱۰۰ ، ح ۲۵۱۷۱.

5.قال الشريف الرضي قدس سره : وفي هذا الكلام مجاز على التأويلين جميعا؛ فإن كان المراد المخارف جمع مخرف؛ وهو جني النخل ، فكأنّه عليه الصلاة والسلام شهد لعائد المريض بدخول الجنّة وحقّق له ذلك ، حتّى عبّر عنه وهو بَعدُ في دار التكليف بعبارة من صار إلى دار الخلود ، ثقة له بالوصول إلى الجنّة والنزول في دار الأمنة ، وهذا موضع المجاز ، وإن كان المراد بالمخارف جمع مخرفة وهي الطريق ، كما روي عن بعض الصحابة أنّه قال في كلام له : وتركتكم على مثل مخرفة النعم؛ أي طريق النعم الواضح الذي أعلمته بأخفافها واعتدته بكثرة غدوّها ورواحها ، فموضع المجاز أنّه عليه الصلاة والسلام جعل عائد المريض كالماشي في طريق يفضي به إلى الجنّة ويوصله إلى دار المقامة (المجازات النبويّة ، ص ۱۱۳).

6.المجازات النبويّة ، ص ۱۱۳ ، ح ۸۰ ؛ مسند ابن حنبل ، ج ۸ ، ص ۳۲۸ ، ح ۲۲۴۶۷ ، صحيح مسلم ، ج ۴ ، ص ۱۹۸۹ ، ح ۳۹ ، صحيح ابن حبّان ، ج ۷ ، ص ۲۲۳ ، ح ۲۹۵۷ كلّها عن ثوبان وكلاهما نحوه ، كنز العمّال ، ج ۹ ، ص ۹۵ ، ح ۲۵۱۴۲.

1.صَلاةُ الغَدَاةِ : صَلاةُ الفجر (مجمع البحرين ، ج ۲ ، ص ۱۳۰۸).

2.تاريخ دمشق ، ج ۳۹ ، ص ۱۱۴ ، كنز العمّال ، ج ۷ ، ص ۵۰ ، ح ۱۷۹۰۰.

3.الجعفريّات ، ص ۱۵۹ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، مكارم الأخلاق ، ج ۲ ، ص ۱۷۴ ، ح ۲۴۳۸ وفيه «عاد صلى الله عليه و آله جارا له يهوديّا» وراجع سنن أبي داوود ، ج ۳ ، ص ۱۸۵ ، ح ۳۰۹۵.

4.شرح نهج البلاغة ، ج ۲۰ ، ص ۲۹۷ ، ح ۴۰۵.

5.الجعفريّات ، ص ۲۴۰ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، روضة الواعظين ، ص ۴۲۵ وفيه «أحسن الحسنات عيادة المريض وأمرنا رسول اللّه صلى الله عليه و آله عيادة المريض»؛ المعجم الكبير ، ج ۲۲ ، ص ۳۳۶ ، ح ۸۴۳ ، اُسد الغابة ، ج ۱ ، ص ۱۷۴ كلاهما عن أبي رهم السمعي ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وفيهما «إنّ من الحسنات» ، كنز العمّال ، ج ۱۵ ، ص ۸۹۶ ، ح ۴۳۵۴۱.

6.الكافي ، ج ۲ ، ص ۶۳۵ ، ح ۳ و ج ۸ ، ص ۱۴۶ ، ح ۱۲۱ كلاهما عن حبيب الخثعمي ، تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۳۷۶ ، ح ۹۱ عن ابن سنان نحوه وفيه «سمعته يقول ...» .

7.الثُّكْل : فقدان المرأة ولدها ، امرأة ثاكِل وثَكْلى (الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۶۴۷).

8.حلية الأولياء ، ج ۴ ، ص ۴۵ ، الدرّ المنثور ، ج ۳ ، ص ۵۴۲ نقلاً عن أحمد.