۳۳۰.عنه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِالسَّفَرجَلِ ؛ فَإِنَّهُ يَجلُو القَلبَ ، ويَذهَبُ بِطَخاءِ ۱ الصَّدرِ . ۲
۳۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :كُلُوا السَّفَرجَلَ ؛ فَإِنَّهُ يُجِمُّ ۳ الفُؤادَ ، ويُشَجِّعُ القَلبَ ، ويُحَسِّنُ الوَلَدَ . ۴
۳۳۲.الإمام الكاظم عليه السلام :قالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله لِجَعفَرِ بنِ أبي طالِبٍ : يا جَعفَرُ ، كُلِ السَّفَرَجَل ؛ فَإِنَّهُ يُقَوِّي القَلبَ ، ويُشَجِّعُ الجَبانَ . ۵
۳۳۳.الإمام عليّ عليه السلام :السَّفَرجَلُ قُوَّةُ القَلبِ ، وحَياةُ الفُؤادِ ، ويُشَجِّعُ الجَبانَ . ۶
۳۳۴.عنه عليه السلام :أكلُ السَّفَرجَلِ قُوَّةٌ لِلقَلبِ الضَّعيفِ ، ويُطَيِّبُ المَعِدَةَ ، ويُذَكِّي الفُؤادَ ، ويُشَجِّعُ الجَبانَ . ۷
راجع: ص 585 (خواصّ السفرجل).
و ـ الكُمَّثرى
۳۳۵.الإمام الصادق عليه السلام :كُلُوا الكُمَّثرى ؛ فَإِنَّهُ يَجلُو القَلبَ ، ويُسَكِّنُ أوجاعَ الجَوفِ بِإِذنِ اللّهِ تَعالى . ۸
راجع: ص 653 (الكمّثرى).
1.طَخاء : أي ثِقَلٌ وغشاء ، وأصله الظُّلمة (مجمع البحرين ، ج ۲ ، ص ۱۰۹۶).
2.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۶۴ ، ح ۲۲۷۰ عن إبراهيم بن عبدالحميد عن الإمام الرضا عليه السلام ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۷۳ ، ح ۱۲۳۵ عن الإمام الرضا عليه السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۶۹ ، ح ۸؛ كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۴۰ ، ح ۲۸۲۵۸ نقلاً عن ابن السني وأبي نعيم عن جابر نحوه.
3.يُجِمّ الفُؤاد : أي يريحه ، وقيل : يجمعه ويُكَمّل صلاحه ونشاطه (النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۰۱).
4.كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۴۰ ، ح ۲۸۲۶۰ نقلاً عن الفردوس عن عوف بن مالك.
5.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۷ ، ح ۴ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۶۶ ، ح ۲۲۷۵ كلاهما عن حمزة بن بزيع عن الإمام الكاظم عليه السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۷۰ ، ح ۱۳.
6.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۷۲ ، ح ۱۲۳۱ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۷۶ ، ح ۳۷.
7.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۷ ، ح ۱ عن الحسن بن راشد عن الإمام الصادق عليه السلام ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۶۶ ، ح ۲۲۷۷ عن أبي بصير عن الإمام الصادق عن آبائه عنه عليهم السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۷۰ ، ح ۱۵.
8.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۸ ، ح ۱ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۷۱ ، ح ۲۲۹۶ كلاهما عن أبي بصير ، الخصال ، ص ۶۳۲ ، ح ۱۰ عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۷۹ ، ح ۱۲۶۵ كلاهما عن الإمام عليّ عليه السلام نحوه ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۷۴ ، ح ۳۲.