3 / 4
ما يَنفَعُ لِعِلاجِ بَعضِ أمراضِ العَينِ
۴۴۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الكَمأَةُ ۱ مِن نَبتِ الجَنَّةِ ، وماؤُها نافِعٌ مِن وَجَعِ العَينِ . ۲
۴۴۵.عنه صلى الله عليه و آله :الكَمأَةُ مِنَ المَنِّ ۳ وَالمَنُّ مِنَ الجَنَّةِ ، وماؤُها شِفاءٌ لِلعَينِ . ۴
۴۴۶.مسند ابن حنبل عن عثمان :ـ أو : قالَ ـإنَّ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله رَخَّصَ فِي المُحرِمِ إذَا اشتَكى عَينَهُ أن يُضَمِّدَها بِالصَّبِرِ ۵ . ۶
۴۴۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ المُحرِمَ إذَا اشتَكى عَينَهُ ضَمَّدَها بِالصَّبِرِ . ۷
۴۴۸.طبّ الأئمّة عن ذريح :شَكا رَجُلٌ إلى أبي جَعفَرٍ الباقِرِ عليه السلام بَياضا في عَينِهِ ، فَقالَ : خُذ توتيا ۸ هِندِيٍّ جُزءا وإقليميَا الذَّهَبِ ۹ جُزءا ، وإثمِد[ ا ]جَيّدا جُزءا
1.يأتي معناه في ص ۶۴۹ (الكمأة) .
2.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۳۵ ، ح ۲۱۴۹ عن إبراهيم بن عليّ الرافعي عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۱۴۵ ، ح ۳.
3.أي هي ممّا منّ اللّه به على عباده. وقيل : شبّهها بالمنّ ، وهو العسل الحلو الذي ينزل من السماء عفوا بلا علاج. وكذلك الكَمْأة ، لا مؤونة فيها ببذر ولا سقي (النهاية ، ج ۴ ، ص ۳۶۶).
4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۷۰ ، ح ۲ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۳۵ ، ح ۲۱۵۰ كلاهما عن عبدالرحمن بن زيد عن الإمام الصادق عليه السلام ، طبّ الأئمّة لابني بسطام ، ص ۸۲ عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عن آبائه عليهم السلامعنه صلى الله عليه و آله ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۱۵۲ ، ح ۲۸؛ صحيح البخاري ، ج ۵ ، ص ۲۱۵۹ ، ح ۵۳۸۱ ، صحيح مسلم ، ج ۳ ، ص ۱۶۱۹ ، ح ۱۵۷ كلاهما عن سعيد بن زيد وليس فيهما «والمنّ من الجنّة» ، كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۲۸ ، ح ۲۸۲۰۱.
5.الصَّبِر : عصارة شجر مرّ (القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۶۷).
6.مسند ابن حنبل ، ج ۱ ، ص ۱۵۰ ، ح ۴۹۷ ، سنن الدارمي ، ج ۱ ، ص ۵۰۱ ، ح ۱۸۶۵ ، كنز العمّال ، ج ۵ ، ص ۲۶۶ ، ح ۱۲۸۳۷ نقلاً عن ابن السني وأبي نعيم في الطبّ .
7.صحيح ابن حبّان ، ج ۹ ، ص ۲۶۹ ، ح ۳۹۵۴ عن عثمان ، كنز العمّال ، ج ۵ ، ص ۴۰ ، ح ۱۱۹۶۳.
8.التُّوتْياء : حَجَر يكتحل به وهو معرّب (الصحاح ، ج ۱ ، ص ۲۴۵).
9.إقليمياء الذهب : ثُفْل يعلو السَّبَك (القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۶۷).