185
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1

3 / 5 ـ 6

المَرزَنجوشُ

۴۶۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :نِعمَ الرَّيحانُ المَرزَنجوشُ ، يَنبُتُ تَحتَ ساقَيِ العَرشِ ؛ وماؤُهُ شِفاءُ العَينِ . ۱

3 / 5 ـ 7

ماءُ زَمزَمَ

۴۶۲.الدعوات عن ابن عبّاس :إنَّ اللّهَ يَرفَعُ المِياهَ العِذابَ قَبلَ يَومِ القِيامَةِ غَيرَ زَمزَمَ ، وإنَّ ماءَها يَذهَبُ بِالحُمّى وَالصُّداعِ ، وَالاِطِّلاعُ فيها يَجلُو البَصَرَ . ۲

3 / 5 ـ 8

الاِكتِحالُ بِالإِثمِدِ

۴۶۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الكُحلُ فِي العَينَينِ يَجلُو البَصَرَ . ۳

۴۶۴.الإمام الحسين عليه السلام :قالَ لي رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : يا بُنَيَّ ، نَم عَلى قَفاكَ يَخمَص ۴ بَطنُكَ ، وَاشرَبِ الماءَ مَصّا يَمرَأكَ أكلُكَ ، وَاكتَحِل وَترا يُضِئ لَكَ بَصَرُكَ ، وَادَّهِن غِبّا ۵ تَتَشَبَّه بِسُنَّةِ نَبِيِّكَ . ۶

1.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۱۰۷ ، ح ۲۲۷ عن الإمام الكاظم عليه السلام ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۱۴۷ ، ح ۱.

2.الدعوات ، ص ۱۵۹ ، ح ۴۳۷ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۴۵۱ ، ح ۱۷.

3.الفردوس ، ج ۳ ، ص ۳۱۱ ، ح ۴۹۳۷ عن حذيفة بن اليمان ، كنز العمّال ، ج ۶ ، ص ۶۴۶ ، ح ۱۷۲۰۸.

4.رجلٌ خَمصان وخميصُ الحَشا : ضامرُ البطن (القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۰۱).

5.أي ادّهِنْ يوما ويوما لا . قال ابن الأثير : الغِبّ : من أوراد الإبل ؛ أن ترد الماء يوما وتدعه يوما (النهاية ، ج۳ ، ص۳۳۶) .

6.دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۶۴ ، ح ۵۹۱ .


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
184

هذِهِ تِسعَ خِصالٍ : . . . وتَزيدُ فِي السَّمعِ وَالبَصَرِ . . . ۱

3 / 5 ـ 3

البَصَلُ

۴۵۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا دَخَلتُم بَلدَةً وَبيئا فَخِفتُم وَباءَها ۲ فَعَلَيكُم بِبَصَلِها ... . ۳

3 / 5 ـ 4

اللُّبانُ

۴۵۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِاللُّبانِ ؛ فَإِنَّهُ يَمسَحُ الحَرَّ عَنِ القَلبِ . . . ويَجلُو البَصَرَ ، ويُذهِبُ النِّسيانَ . ۴

3 / 5 ـ 5

اللَّحمُ

۴۵۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اللَّحمُ يَزيدُ فِي السَّمعِ وَالبَصَرِ . ۵

۴۶۰.الإمام الباقر عليه السلام :أكلُ اللَّحمِ يَزيدُ فِي السَّمعِ وَالبَصَرِ وَالقُوَّةِ . ۶

راجع : ص 666 ، ح1985 ، وص 667 ، ح 1988 ، وص 670 ، ح 1992 .

1.المحاسن ، ج ۱ ، ص ۷۶ ، ح ۳۷ عن الحسين بن علوان . انظر تمام الحديث وتخريجه في ص ۵۲۸ ، ح۱۶۰۵ .

2.الوَبَأ : ـ يُمدّ ويُقصر ـ : مرض عام ، ووبئت الأرض فهي موبوءة ووَبِئة ووبيئة : إذا كثر مرضُها (الصحاح ، ج۱ ، ص۷۹) .

3.بحارالأنوار، ج ۶۶، ص۲۵۲، ح ۲۱ نقلاًعنالفردوس عن أبيالدرداء. انظر تمام الحديث في ص ۲۸۸، ح۸۱۹ .

4.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۶ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۴.

5.دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۴۵ ، ح ۵۱۱ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۷۶ ، ح ۷۳ .

6.دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۰۹ ، ح ۳۵۵ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۷۶ ، ح ۷۳ .

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
    المساعدون :
    خوش نصيب، مرتضي؛ سبحاني نيا، محمد تقي؛ افقي، رسول؛ سعادت فر، احمد
    المجلدات :
    2
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1425 ق / 1383 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 172250
الصفحه من 421
طباعه  ارسل الي