189
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1

3 / 5 ـ 11

تَقصيرُ الشَّعرِ

۴۸۱.الإمام الكاظم عليه السلام :إنَّ شَعرَ الرَّأسِ إذا طالَ ضَعُفَ البَصَرُ ، وذَهَبَ بِضَوءِ نورِهِ . وطَمُّ ۱ الشَّعرِ ؛ يُجلِي البَصَرَ ، ويَزيدُ في ضَوءِ نورِهِ . ۲

راجع : ص 314 ، ح 907.

3 / 5 ـ 12

الخِضابُ بِالحِنّاءِ

۴۸۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِختَضِبوا بِالحِنّاءِ ؛ فَإِنَّهُ يَجلُو البَصَرَ ، ويُنبِتُ الشَّعرَ ، ويُطَيِّبُ الرّيحَ ، ويُسَكِّنُ الزَّوجَةَ . ۳

۴۸۳.عنه صلى الله عليه و آله :نَفَقَةُ دِرهَمٍ فِي الخِضابِ أفضَلُ مِن نَفَقَةِ دِرهَمٍ في سَبيلِ اللّهِ ، إنَّ فيهِ أربَعَ عَشرَةَ خَصلَةً : يَطرُدُ الرّيحَ مِنَ الاُذُنَينِ ، ويَجلُو الغِشاءَ عَنِ البَصَرِ . . . ۴

۴۸۴.عنه صلى الله عليه و آله :الحِنّاءُ خِضابُ الإِسلامِ ؛ يَزيدُ فِي المُؤمِنِ عَمَلَهُ ، ويَذهَبُ بِالصُّداعِ ، ويُحِدُّ البَصَرَ ، ويَزيدُ فِي الوِقاعِ ، وهُوَ سَيِّدُ الرَّياحينِ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ . ۵

1.طَمَّ الشَّعرَ: جَزَّهُ أو قَصّه (مجمع البحرين ، ج۲ ، ص۱۱۱۴).

2.مستطرفات السرائر ، ص ۵۷ ، ح ۱۷ عن عليّ بن يقطين ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۸۵ ، ح ۱۰.

3.الكافي ، ج ۶ ، ص ۴۸۳ ، ح ۴ ، كتاب من لا يحضره الفقيه ، ج ۱ ، ص ۱۲۱ ، ح ۲۷۲ ، روضة الواعظين ، ص ۳۳۷ ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۹۹ ، ح ۹.

4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۴۸۲ ، ح ۱۲ ، كتاب من لا يحضره الفقيه ، ج ۱ ، ص ۱۲۳ ، ح ۲۸۵ وج ۴ ، ص ۳۶۹ ، الخصال ،ص ۴۹۷ ، ح ۱ ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۹۷ ، ح ۲.

5.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۱۰ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۱۸۹ ، ح ۵۵۸ نحوه ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۹؛ الفردوس ، ج ۲ ، ص ۱۵۷ ، ح ۲۷۹۴ عن عقبة بن عامر نحوه.


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
188

3 / 5 ـ 9

السِّواكُ

۴۷۷.الإمام الصادق عليه السلام :عَلَيكُم بِالسِّواكِ ؛ فَإِنَّهُ يَجلُو البَصَرَ . ۱

۴۷۸.عنه عليه السلام :السِّواكُ يَذهَبُ بِالدَّمعَةِ ، ويَجلُو البَصَرَ . ۲

راجع : ص 227 ، ح 618 و ح 621 ، وص 228 ، ح 622 .

3 / 5 ـ 10

غَسلُ اليَدَينِ قَبلَ الطَّعامِ وبَعدَهُ

۴۷۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الوُضوءُ ۳ قَبلَ الطَّعامِ يَنفِي الفَقرَ ، وبَعدَهُ يَنفِي الهَمَّ ۴ ، ويُصِحُّ البَصَرَ . ۵

۴۸۰.الإمام عليّ عليه السلام :غَسلُ اليَدَينِ قَبلَ الطَّعامِ وبَعدَهُ . . . يَجلُو البَصَرَ . ۶

1.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۸۴ ، ح ۲۳۵۴ عن زكريّا ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۱۱۱ ، ح ۲۴۶ ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۱۳۴ ، ح ۴۳.

2.الكافي ، ج ۶ ، ص ۴۹۶ ، ح ۷ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۸۴ ، ح ۲۳۵۳ كلاهما عن حمّاد بن عيسى ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۱۳۳ ، ح ۴۲.

3.المراد به غسل اليد. انظر الهامش ۱ ، ص ۴۳۱ .

4.في الدعوات ومسند الشهاب وبحار الأنوار : «اللمم» بدل «الهمّ». واللمم طرف من الجنون ، وأصله في كلامهم المقاربة للشيء (بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۶۴).

5.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۰۱ ، ح ۹۵۰ ، الدعوات ، ص ۱۴۲ ، ح ۳۶۴ وليس فيه «ويصحّ البصر» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۶۴ ، ح ۴۲ ؛ مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۰۵ ، ح ۳۱۰ عن سهل بن إبراهيم المروزي عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلامعنه صلى الله عليه و آله .

6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۲۹۰ ، ح ۳ عن أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام ، الخصال ، ص ۶۱۲ ، ح ۱۰ عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۰۱ ، ح ۱۵۸۹ عن أبي بصير وكلاهما عن الإمام الصادق عن آبائه عنه عليهم السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۵۳ ، ح ۶.

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
    المساعدون :
    خوش نصيب، مرتضي؛ سبحاني نيا، محمد تقي؛ افقي، رسول؛ سعادت فر، احمد
    المجلدات :
    2
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1425 ق / 1383 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 167078
الصفحه من 421
طباعه  ارسل الي