۲۵.دعائم الإسلام :عَن جَعفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ عليه السلام أنَّهُ سُئِلَ عَنِ الرَّجُلِ يُداويهِ اليَهودِيُّ وَالنَّصرانِيُّ ، قالَ : لا بَأسَ بِذلِكَ ، إنَّمَا الشِّفاءُ بِيَدِ اللّهِ تَعالى . ۱
۲۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ . . . فَلَكَ الحَمدُ كَما خَلَقتَ وصَوَّرتَ وقَضَيتَ ، وأضلَلتَ وهَدَيتَ ، وأضحَكتَ وأبكَيتَ ، وأمَتَّ وأحيَيتَ ، وأمرَضتَ وشَفَيتَ ، وأطعَمتَ وسَقَيتَ . ۲
۲۷.عنه صلى الله عليه و آله ـ في دُعاءِ الجَوشَنِ الكَبيرِ ـ :يا دَليلَنا يا مُعينَنا ، يا حَبيبَنا يا طَبيبَنا . . . يا طَبيبَ مَن لا طَبيبَ لَهُ . ۳
۲۸.الإمام زين العابدين عليه السلام :اللّهُمَّ لَكَ الحَمدُ أن خَلَقتَ فَسَوَّيتَ ، وقَدَّرتَ وقَضَيتَ ، وأمَتَّ وأحيَيتَ ، وأمرَضتَ وشَفَيتَ ، وعافَيتَ وأبلَيتَ . ۴
۲۹.الإمام العسكريّ عليه السلامـ مِن دُعائِهِ فِي الصَّباحِ ـ: يا مَن يَجعَلُ الشِّفاءَ فيما يَشاءُ مِنَ الأَشياءِ . . . يا مَن يُزيلُ بِـأَدنَى الـدَّواءِ مـا غَلُظَ مِنَ الدّاءِ . ۵
۳۰.إحياء علوم الدين :رُوِيَ عَن موسى عليه السلام أنَّهُ قالَ : يا رَبِّ ، مِمَّنِ الدّاءُ وَالدَّواءُ ؟
فَقالَ : مِنّي .
قالَ : فَما يَصنَعُ الأَطِبّاءُ ؟
قالَ : يَأكُلونَ أرزاقَهُم ويُطَيِّبونَ نُفوسَ عِبادي ؛ حَتّى يَأتِيَ شِفائي أو قَضائي . ۶
1.دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۴۴ ، ح ۵۰۱ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۷۳ ، ح ۳۱ .
2.البلد الأمين ، ص ۳۵۰ ، المصباح للكفعمي ، ص ۳۵۶ .
3.البلد الأمين ، ص ۴۰۶ ، بحار الأنوار ، ج ۹۴ ، ص ۳۹۱ .
4.المصباح للكفعمي ، ص ۱۲۳ ، بحار الأنوار ، ج ۹۰ ، ص ۲۰۰ ، ح ۳۱ .
5.المصباح للكفعمي ، ص ۱۱۳ ، البلد الأمين ، ص ۶۰ ، بحار الأنوار ، ج ۸۶ ، ص ۱۷۵ ، ح ۴۵ .
6.إحياء علوم الدين ، ج ۴ ، ص ۴۱۴ ؛ المحجّة البيضاء ، ج ۷ ، ص ۴۳۳ .