الإسلاميّة ، وهو الذي شكّل حوزة دراسيّة مباركة في أصفهان ، وكان مرجعا لطالبي العلم ، وتزوّد من علومه كثيرون من علماء الشيعة أشهرهم الحكيم الإلهى والفيلسوف الربّاني صدر الدين محمّد الشيرازي .
أساتذته
تَتَلْمَذَ المير داماد على عدّة من العلماء الكبار ، منهم :
1 . خاله ابن المحقّق الكركي الشيخ عبد العالي العاملي الكركي حيث أجازه بالرواية عنه ، وقد أورد المجلسي تلك الإجازة في البحار ، ج106 ، ص84 ـ 86 .
2 . الشيخ حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي ، حيث أجازه بالرواية عنه ، وقد أورد المجلسي تلك الإجازة في البحار ، ج106 ، ص87 .
3 . السيد نور الدين عليّ بن أبي الحسن الموسوي العاملي .
4 . فخر الدين السمّاكي الأسترآبادي ، وهذا هو أُستاذه في المعقول .
5 . تاج الدين حسين الصاعد الطوسي .
تلامذته
تَتَلْمَذَ على مير داماد عدّة من العلماء ، منهم :
1 . الحكيم الإلهي والفيلسوف الربّاني صدر الدين محمّد بن إبراهيم الشيرازي المشتهر بالملاّ صدرا . وكان المير داماد أُستاذه في العلوم العقليّة .
قال في «روضات الجنات» ج2 ، ص65 :
وكان عندنا بخطّه الشريف كتاب رواشحِ أُستاذه المذكور ، وعليه منه قيود وتعليقات ، وله الرواية أيضا عنه .
وقال في ج4 ، ص121 عند ترجمة الملاّ صدرا :
وكان عندنا أيضا نسخة من كتاب قبساتِ سميّنا الداماد بخطّ هذا الشيخ ، وكان