وإلى أبي عبد اللّه الفرّاء صحيح .
وإلى أبي كَهْمَس فيه جهالة .
وإلى أبي مريم الأنصاري صحيح. صه .
وإلى المغْرا حُمَيد بن المُثَنَّى قويّ. صه .
وإلى أبي الُنمير ضعيف .
وإلى أبي الورد صحيح. صه .
وإلى أبي ولاّد الحنّاط حفص بن سالم صحيح. صه .
وإلى أبي هاشم الجعفري فيه جهالة .
وإلى أبي هَمّام إسماعيل بن همّام صحيح .
وإلى ما كان فيه جاء نفرٌ من اليهود ففيه جهالة .
وما كان فيه من حديث سليمان بن داوود في قوله : «فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسّوقِ والأَعْناقِ»۱ ضعيف .
وما فيه من خبر بِلال ففيه جهالة .
وما فيه من قضايا أمير المؤمنين عليه السلام حسن ، وما فيه من وصيّة أمير المؤمنين عليه السلام لابن الحنفيّة حسن ، إلاّ أنّه من مراسيل حمّاد بن عيسى ؛ واللّه تعالى أعلم بالصواب ۲ .
تمّ ما لخّصناه ۳ من أحوال الرجال ، واللّه المستعان على كلّ حال ۴ ، وكتبه بيده محمّد بن الحسن الحرّ العاملي سنة ثلاث وسبعين بعد الألف (1073) .